و في الإيضاح: عبدوس بالسين المهملة، و لا يعرف بتوثيق.
و قال الفاضل الأردبيلي قدس سره: هذا الخبر مشعر بأن أكثر النفاس هو
العادة، و كان الأولى تقديم هذا الخبر. فتأمل.
قوله رحمه الله: لأن ذلك يمنع قال الفاضل التستري رحمه
الله: لعل العلة خوف إصابة الشيطان كما سيجيء، و إلا فهذه العلة كما ترى، على أنه
لو تمت لدلت على فساد الغسل، و مع الحاجة إلى الغسل يلزم حرمة ما يمنع صحته، اللهم
إلا أن يتشبث إلى أمور يحتاج إثباتها
نام کتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 2 صفحه : 93