و في الحبل المتين: الجار في قوله" و على صدره" متعلق
بمحذوف، أي:
وضع على صدره. و يحتمل تعلقه بامسح و هو بعيد[1]. انتهى.
و استدل به على استحباب طرح فاضل الحنوط على الصدر، و لا يخفى ما
فيهالحديث التاسع و الخمسون:
حسن كالصحيح.
الحديث الستون: مجهول.
قوله عليه السلام: و الجبهة و اللبة قال في الصحاح: اللبة المنحر،
و الجمع اللباب، و كذلك اللبب، و هو موضع القلادة من الصدر من كل شيء، و الجمع
الألباب[2].