قال الفاضل التستري رحمه الله في منصور بزرج: كأنه ابن يونس بزرج،
الذي وثقه النجاشي[1] و نقل ابن داود[2] و الخلاصة[3] عن الشيخ أنه واقفي، و توقف في روايته.
و قال في عبد الملك بن عمرو: كأنه الذي روى ابن داود[4] عن الكشي توثيقه و ما فهمناه عن الكشي[5] بعد تمامه لا يدل على التوثيق.
قوله عليه السلام: كل شيء ما عدا القبل بعينه قال الفاضل التستري رحمه
الله: في الدلالة على تمام المدعى- و هو الحرمة و الحل- يحتاج إلى عناية كما تقدم.
انتهى.