بتقديم القاف إخلاؤه، و قيل: هو الصبغ بالفتح إما بمعنى الثياب
المصبوغة، أو يشتري لهم من الحناء و الوسمة ما يكفيهن ستة أشهر. و في بعض
النسخ" البضع" بمعنى الوطء، و الأول أظهر.
قوله عليه السلام: و لا يدع
في الكافي: و لا يدع أن يكون
للعيد عندهم فضل من الطعام أن يسني لهم من ذلك شيئا لا يسني لهم في سائر الأيام[1].