و هو باعتبار التاريخ يحتمل الرضا و الجواد عليهما السلام، لأن وفاة
الرضا عليه السلام كان في سنة ثلاث و مائتين، فيمكن أن يكون آخر زمان الرضا أو أول
زمان الجواد عليهما السلام.
قوله عليه السلام: إذا صار عما
قال الوالد العلامة نور الله
مرقده: أي إذا صار عما، بأن يكون الحسين منها و أرضعتها يكون حراما، و إلا فليس هو
بعم و إنما هو بمنزلة العم فيكون مكروها.
الحديث الرابع و الثلاثون: مجهول.
نام کتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 12 صفحه : 448