قال الوالد العلامة نور الله
ضريحه: أي على غير المماليك، أو غير أهل الكتاب، أو غيرهما بقرينة السابق. و هذا
الاضطراب في الكلام أيضا علامة التقية، كما لا يخفى على المتتبع. انتهى.
و قال ابن الجنيد: لا تقبل شهادة العبد على حر من المسلمين، و تقبل
على قبيله من العبيد و على سائر أهل الملل.
الحديث الرابع و الأربعون: صحيح بثلاثة أسانيد، و موثق
بسند.
و في بعض النسخ" و حماد عن سعيد" و في بعضها" و حماد
عن شعيب"[1]و هو