قوله عليه السلام: كل ما حكم الله به قال الوالد العلامة تغمده
الله برحمته: كالشاهدين و سائر البينات، فإن الغرض رفع النزاع، فلا يلزم أن يكون
موافقا للواقع، أو تكون البينة موافقا للحق مع شرائطها التي منها التفويض التام.
الحديث الخامس و العشرون: مجهول.
و يدل على ترجيح بينة الخارج فيما إذا كانتا مسببتين، و هو المشهور و
الموافق
نام کتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 10 صفحه : 72