قوله: إذا كان ذلك جعل معه قال الوالد العلامة طاب
مضجعه: يمكن أن يكون سمعه من المعصوم صلوات الله عليه، أو يكون استنباطا من
أقوالهم. و لا يخفى أن السؤال الآخر أيضا مندفع بالجواب الأول، فإنهما إذا كانا
كاذبين لم يفوض أحدهما إلى الله تعالى.
و الظاهر أن المبيح من الإباحة بمعنى الإظهار و البيان، لأنه يبين
الحق، و يظهر أنه ليس منهما، يعني: إذا لم يعلم أنه حقهما يضاف رقعة أخرى و لا
يكتب
نام کتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 10 صفحه : 66