حَرَاماً مَحْضاً فَطَلَبُوهَا فَلَمْ يَجِدُوهَا وَ الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي الدُّنْيَا بِمَنْزِلَةِ الْمُضْطَرِّ.
و هو الظاهر. و في الصحاح: تشوفت الجارية أي: تزينت، و اشتاف الرجل، أي: تطاول و نظر، و تشوفت إلى الشيء أي: تطلعت، يقال: النساء يتشوفن إلى السطوح، أي: ينظرن و يتطاولن [1]. انتهى. و في القاموس: تشوف تزين، و إلى الخبر تطلع، و إلى السطح تطاول و نظر و أشرف [2]. قوله عليه السلام: فيطلبونها [3] أي: زائدا عما تعرض و تيسر لهم. قوله عليه السلام: بمنزلة المضطر قال الوالد العلامة برد الله مضجعه: الحلال نادر كالمعدوم، و المضطر يأكل منها كما يأكل من الميتة عند الاضطرار. انتهى.
و هو الظاهر.
و في الصحاح: تشوفت الجارية أي: تزينت، و اشتاف الرجل، أي:
تطاول و نظر، و تشوفت إلى الشيء أي: تطلعت، يقال: النساء يتشوفن إلى السطوح، أي: ينظرن و يتطاولن [1]. انتهى.
و في القاموس: تشوف تزين، و إلى الخبر تطلع، و إلى السطح تطاول و نظر و أشرف [2].
قوله عليه السلام: فيطلبونها [3] أي: زائدا عما تعرض و تيسر لهم.
قوله عليه السلام: بمنزلة المضطر
و قال الفاضل الأردبيلي رحمه الله: و في الخبر المؤمن يأكل في معاء واحد، و الكافر يأكل في سبعة أمعاء.
قال صاحب الصحاح: و هو مثل لأن المؤمن يأكل من الحلال و الكافر لا يتوقى الحرام و الشبهة هذا [4].
[1]صحاح اللغة 4/ 1383. [2]القاموس المحيط 3/ 160. [3]في المصدر المطبوع: فيطلبوها. [4]صحاح اللغة 6/ 2495.
[1]صحاح اللغة 4/ 1383.
[2]القاموس المحيط 3/ 160.
[3]في المصدر المطبوع: فيطلبوها.
[4]صحاح اللغة 6/ 2495.