ما كانُوا يَكْسِبُونَ[1]" أي:
يغلب على قلوبهم حب الدنيا بحيث لا يستطيعون الخروج منها. و أكثر النسخ بالزاي،
كما في العلل[2]،
و هو أنسب.
الحديث الستون و المائة: موثق كالصحيح.
قوله: إني أعالج الرقيق في الكافي" الدقيق"[3] بالدال، و هو أصوب. و على ما في الكتاب فمعالجتها:
إما بأن يشتري المرضى و يداويهم ثم يبيعهم أو المراد به مزاولتهم
بالبيع و الشراء.
قوله عليه السلام: كل شيء مما يباع أي: كان جائز البيع من أصله،
و عرض له التحريم أو الكراهة، فإذا اتقى الله عز و جل و أزال عارضه، فلا بأس به،
كذا أفاد الوالد العلامة نور الله ضريحه.