كان في بعض النسخ بعد
قوله" على رمح" قوله: يسبح، فجاء رجلان و اجتمع الناس، فقال: لقد وردت
علينا قضية ما ورد علينا مثلها لا تخرج منها- إلخ[1].
و ليس في نسخة البهائي رحمه الله، و في بعض النسخ" عليه"
بدل" علينا" في الموضعين. و" لا تخرج" صفة بعد صفة للقضية،
أي: لا يمكن الخروج منها لإشكالها، و على نسخة" عليه" لا يمكنه عليه
السلام الخروج منها، قالوه لجهلهم بفضله عليه السلام.
قوله: فتوثق له قال الوالد العلامة نور الله
ضريحه: أي أخذ من مولاه العهد باليمين أن لا