قال الوالد العلامة برد الله
مضجعه: أي أنا عالم بشهادتي، أو لا أتيقن، فإن الشهادة هي العلم. و يمكن قراءته من
باب الأفعال حتى لا يكون معارضا، و يكون معناه: إني لا أقيم الشهادة، أو بالمجهول
من باب الأفعال، أي لم أجعل شاهدا حتى يلزمني الشهادة. انتهى.
و الظاهر القراءة على بناء الأفعال، بمعنى أني لم اجعله شاهدا و لم
أقل له ذلك و الضمير راجع إلى الفرع.
الحديث السادس و السبعون: موثق.
و الجزءان معمول بهما.
الحديث السابع و السبعون: مجهول.
نام کتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 10 صفحه : 115