مجازاة أثام أو غيّا عن طريق الجنّة، و قيل واد في جهنّم تستعيذ منه
أوديتها و فيه دلالة على تحريم إضاعة الصلاة و اتّباع الشهوات.
إِلَّا مَنْ تابَ وَ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَأُولئِكَ
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَ لا يُظْلَمُونَ شَيْئاً يدلّ على قبول التوبة مع
الايمان و العمل الصالح، و على الخروج من الايمان بما تقدّم من الإضاعة و اتّباع
الشهوات.