responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 51

الحسين بن طحال المقدادي مر بعنوان الحسين بن أحمد بن محمد بن علي بن طحال.
الحسين بن ظريف أو طريف ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الهادي ع وفي منهج المقال الظاهر فيه الحسن كما تقدم وفي لسان الميزان الحسين بن طريف ذكره الطوسي في رجال الشيعة وقال روى عنه علي بن محمد الاسترآبادي وذكر عنه كرامة اه‌. ولا اثر لما حكي عن الاسترآبادي في كتب الشيخ ويمكن ان يكون وقع اشتباه منه أو من النساخ.
الشيخ حسين بن ظهير العاملي ذكره الشيخ علي سبط الشهيد الثاني في الدر المنثور وذكر انه قرأ عليه وانه من تلاميذ جده أبي منصور الحسن بن زين الدين ووالده الشيخ محمد بن الحسن وانه في طبقة الشيخ نجيب الدين والسيد نور الدين الموسوي والشيخ زين الدين سبط الشهيد وله مشاركة في مساجلة شعرية جرت في بعلبك بين عشرة علماء أدباء ذكرت في ترجمة الشيخ حسن بن علي الحانيني ومر بعنوان الشيخ حسين الظهيري وقلنا هناك الأرجح انه الشيخ حسين.
المولى حسين العارف المشهور بالتفليسي عالم فاضل له تفسير القرآن توفي بأصفهان ودفن بها في مقبرة آب بخشان عن الجزي في كتاب تذكرة القبور انه كان معاصرا لآقا محمد بن محمد رفيع الجيلاني المتوفى سنة 1197.
المولى كمال الدين حسين العاملي كان حيا سنة 1018.
عالم فاضل يروي إجازة عن السيد محمد بن علي بن إبراهيم الحسيني الاسترآبادي المكي وتاريخ الإجازة 1018.
الشيخ حسين العاملي التبنيني المشهور بابن سودون عالم فاضل من مشاهير العلماء في طبقة صاحب المعالم والسيد فيض الله التفريشي من تلاميذه الشيخ المتبحر الأجل محمد العاملي التبنيني صاحب جامع الأقوال في علم الرجال لم يذكره صاحب أمل الآمل لأنه لم يطلع عليه وكم فاته غيره ممن تقدم على عصره.
الشيخ حسين العاملي أصلا المشهدي موطنا.
في الشجرة الطيبة كان عالما فاضلا كاملا محققا مدققا متبحرا ثبتا ضابطا حكيما مهندسا متكلما ماهرا في الفنون الرياضية لا سيما احكام النجوم اكسيرا والأستاذ المير مهدي الشهيد الحسيني الصادقي المشهدي تتلمذ عنده كثيرا ثم تزوج ابنة الشيخ حسين فولد له منها ثلاثة أولاد ميرزا هداية وميرزا عبد الجواد وميرزا داود وترجموا في محلهم.
السيد حسين ابن السيد عباس الإشكوري الجيلاني ولد في نفط خان إحدى قرى جيلان وتوفي في الكاظمية 13 شوال سنة 1349 وحملت جنازته إلى النجف فدفن هناك أرسل إلينا ترجمته ولده والعهدة فيها عليه فقال كان عالما فاضلا مقلدا زاهدا ورعا تقيا متقللا في العيش هاجر إلى قزوين وهو لم يبلغ الحلم فقرأ على السيد علي القزويني صاحب حاشيتي المعالم والقوانين العلوم الأدبية سطحا ثم هاجر إلى النجف وقرأ خارجا على الميرزا حبيب الله الرشتي واختص به وكان من مقرري بحثه ثم قرأ على الشيخ حسن المامقاني والشيخ آقا رضا الهمذاني ثم على الشيخ ملا كاظم الخراساني ثم استقل في زمانه بالتدريس واجتمع عنده عدة من الطلاب جلهم من جيلان له من المؤلفات 1 كتاب في البيع 2 كتاب في أصول الفقه 3 حاشية على رسائل الشيخ مرتضى الأنصاري 4 كتاب في الصوم 5 كتاب في القضاء 6 حاشية على الكفاية لم تتم 7 حاشية على المكاسب لم تتم اه‌. حاصل ما أرسله ولده إلينا وأنت ترى ان هؤلاء يصرفون أعمارهم في علمي الأصول والفقه وقليلا ما يتقنونهما وفي تحشية الرسائل والمكاسب والكفاية بما لا يستفيد منه أحد والرسائل أولى بان تختصر من أن تحشى والكفاية أولى بان توضح عباراتها والتأليف في الفقه والأصول ما لا يغني عن مؤلفات السالفين ولا يلحق بها ويا ليتهم صرفوا أعمارهم في مؤلف واحد يمتاز عما سبقه وينتفع منه الناس.
الشيخ حسين بن عباس بن محمد علي بن محمد البلاغي الربعي النجفي هو أخو الشيخ حسن صاحب تنقيح المقال في أحوال الرجال المار ترجمته في ج 22 الذي كان حيا سنة 1105 وقال سبطه الشيخ جواد البلاغي فيما كتبه إلينا لم اعرف من آثاره اي المترجم الا انه كان من أهل العلم والفضل اه‌.
الشيخ حسين بن عباس النهاوندي الطهراني توفي حدود 1311.
عالم فاضل تقي ورع كان أبوه من تلاميذ الشيخ مرتضى الأنصاري توفي حدود 1311 وتوفي ابنه المترجم قبله بأربعين يوما وللمترجم أخ اسمه الشيخ محمد تقي كان من المدرسين وأئمة الجماعة بطهران والمترجم أكبر منه وأفضل وأتقى وللمترجم من الأولاد الشيخ علي والشيخ جعفر من الفضلاء المعاصرين وأئمة الجماعة بطهران كذا في الذريعة.
القاضي خطير الدين أبو منصور الحسين بن عبد الجبار الطوسي نزيل قاسان في فهرست منتخب الدين فقيه ثقة فاضل اه‌.
المولى كمال الدين أو جلال الدين حسين بن الخواجة شرف الدين عبد الحق الأردبيلي المعروف بالالاهي.
توفي بأردبيل سنة 950 وقد جاوز عمره سبعين سنة كما عن التحفة السامية لسام ميرزا وكما في كشف الظنون ودفن فيها كان مولده ومسكنه ومحتده باردبيل وفي بعض المواضع من الذريعة ان وفاته 940 وفي مستدركات الوسائل 905 ولعله خطا من الطابع.
وصرح صاحب الرياض وغيره بان اسم أبيه عبد الحق ولكن في الذريعة جعل اسم أبيه علي ولعله من سهو القلم.
أقوال العلماء فيه في الرياض فاضل عالم متبحر كامل شاعر جامع ماهر في العلوم العقلية والنقلية والتعليمية والطبية كما يظهر من إجازاته وإفاداته وتعليقاته.
وقال أستاذاه المحقق الدواني الشيعي وجمال الدين عطاء الله ابن فضل الله الحسيني السني في حقه ما يأتي في إجازتيهما له.
وفي مستدركات الوسائل ج 3 ص 513 المولى الجليل جلال الدين

نام کتاب : أعيان الشيعة نویسنده : الأمين، السيد محسن    جلد : 6  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست