responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 368

ف

[ الإعجاف ] : أعجفه : أي أهزله. وأعجف القومُ : إذا عَجِفَتْ مواشيهم.

ل

[ الإعجال ] : أعجله : أي أَحَثَّه. وبقرة معجل : ذات عِجْل.

م

[ الإعجام ] : أعجم الكتابَ : أي نقطه.

وحروف المعجم : هي الحروف المقطعة لأنها أعجمية. قيل في معنى قول الخليل [١] أعجمية : لأن كل حرف منها وحده لا يدل على شيء ، فإذا وُصلت عُرفت بها المعاني وأعربت. وبابٌ مُعْجَم : أي مُقْفَل.

و

[ الإعجاء ] : أعجت الأمُّ ولدَها : أي أرضعته.

التفعيل

ب

[ التعجيب ] : عَجَّبه من الشيء فعجب.

ز

[ التعجيز ] : عَجَّزَه : إذا نسبه إلى العجز. وعجَّزَت المرأةُ : إذا صارت عجوزاً.

ويقال : عَجَّزه : إذا ثَبَّطه ؛ وقرأ ابن كثير وأبو عمرو : في آياتنا مُعَجِّزِينَ [٢] : أي مُثَبِّطين.

ف

[ التعجيف ] : أن تدع شيئاً من الطعام لغيرك وأنت تشتهيه ، قال [٣] :

لم يغذها مُدٌّ ولا نَصيفُ

ولا تميراتُ ولَا تعجيفُ

ل

[ التعجيل ] : عَجَّله : نقيض أجَّله ، قال


[١]العين ( ١ / ٢٣٨ ) ، وقول الخليل في المقاييس : ( ٤ / ٢٤٠ ).

[٢]من آية من سورة الحج : ٢٢ / ٥١ ، وسبأ : ٣٤ / ٥ ، ٣٨ ، وقراءة ( مُعاجِزِينَ ) هي قراءة الجمهور كما في فتح القدير : ( ٤ / ٣١٢ ـ ٣١٣ ).

[٣]الشاهد لسلمة بن الأكوع من رجز له كما في المقاييس ( ٤ / ٢٣٧ ) واللسان والتاج ( عجف ) واللسان ( نصف ) والشاهد في المقاييس ( ٤ / ٢٣٧ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست