responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 366

والعَجَزُ : داءٌ يأخذ الدابة في عجزها فتثقل ، والذكر : أعجز ، والأنثى : عجزاء.

ف

[ عَجِفَ ] : العجف : الهزال ، والنعت : أعجف وعجفاء.

ونصلٌ أعجف : رقيق.

ويقال للأرض التي لا خير فيها : عجفاء ؛ ومن ذلك قيل في تأويل رؤيا البقر العجاف : إنها سِنُون لا خير فيها ، والبقر السمان : سنون مُخْصِبة ، كثيرة الخير [١].

ل

[ عَجِلَ ] : عجلاً وعجلةً فهو عَجِلٌ ، نقيض : أبطأ ، قال الله تعالى : ( خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ )[٢] : قيل ، والله تعالى أعلم : إن آدم حين بلغت منه الروح الركبتين عَجّل للقيام قبل أن تبلغ الروح القدمين فقال تعالى : ( خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ )[٣] ، وقال الأخفش سعيد : خُلق من عجل : أي قيل له : كن فكان. قال أبو عبيدة : معناه : خلق العجل من الإنسان ، على القلب ، وقيل : ذلك لا يجوز في القرآن ، وإنما يجوز لضرورة الشعر.

ن

[ عَجِنَ ] : يقال : عَجِنَت الناقة عَجْناً : إذا كثر لحم ضرعها ، وقلَّ لبنُها ، فهي عجناء.

وبقرة عجناء ، وشاة عجناء : بَيِّنَةُ العَجَن.

فَعُل ، يَفْعُل ، بالضم

ف

[ عَجُفَ ] : العجف مصدر الأعجف : وهو المهزول.

م

[ عَجُمَ ] : العجمة مصدر الأعجم : وهو نقيض الفصيح.


[١]انظر تفسير آية سورة يوسف ١٢ / ٤٣ ، في فتح القدير ( ٣ / ٣٠ ).

[٢]من آية من سورة الأنبياء : ٢١ / ٣٧. ( خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آياتِي فَلا تَسْتَعْجِلُونِ ) وانظر في تفسيرها فتح القدير ( ٣ / ٤٠٧ ـ ٤٠٨ ).

[٢]من آية من سورة الأنبياء : ٢١ / ٣٧. ( خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آياتِي فَلا تَسْتَعْجِلُونِ ) وانظر في تفسيرها فتح القدير ( ٣ / ٤٠٧ ـ ٤٠٨ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 366
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست