responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 302

والعباد : قبائل من العرب اجتمعوا على النصرانية بالحيرة ، منهم : عدي بن زيد الشاعر العِبادي [١].

فَعُول

ر

[ العَبور ] : الشِّعْرَى العَبور : نجمٌ خلف الجوزاء ، سمي بذلك لأنه عبر المجرة.

س

[ العبوس ] : يومٌ عَبوس : أي شديد ، قال الله تعالى : ( يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً )[٢].

والعبوس : الكالح الوجه ، قال الأشتر النخعي [٣] :

بقَّيتُ وَفْري وانحرفت عن العِدا

ولقيت أضيافي بوجهِ عبوسِ

إنْ لم أَشُنَّ على ابن هندٍ غارةً

لم تَخل يوماً من طِلابِ نفوسِ

 فَعِيل

د

[ العَبيد ] : جمع : عبد ، وهو شاذ.

وعَبيد : من أسماء الرجال.

وعَبِيد بن الأبرص [٤] : شاعرٌ من بني أسد ، لقيه النعمان بن المنذر يومَ بؤسه فقال له : ما أتانا بك في هذا اليوم؟ فقال :


[١]سبقت ترجمته.

[٢]سورة الإنسان : ٧٦ / ١٠ ( إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً ).

[٣]بيتان من أربعة أبيات له في الحماسة : ( ١ / ٤٠ ) وروايتهما مع ما بعدهما :

بقيت وفري وانحرفت عن العلى

ولقيت اضيافي بوجه عبوس

ان لم اشن على ابن حرب غارة

لم تخل يوما من نهاب نفوس

خيلا كامثال السعالي شزبا

تعدو ببيض في الكريهة شوس

حمي الحديد عليهم فكانه

ومضان برق او شعاع شموس

[٤]تقدمت ترجمته.

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 7  صفحه : 302
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست