وأراح الرجلُ : إِذا رجعت إِليه نفسهُ بعد جَهْد من عطش أو
إِعياء. ويقال : أرحْتُ
على الرجل حقه : إِذا
رددته عليه. وأصله من إِراحة السائمة إِلى أهلها ، وفي حديث [٢] الزبير يوم
الشورى : « لو لا حدودٌ لله فُرِضت ، وفرائضُ له حُدَّتْ ، تُراح على أهلها ، وتحيا لا تموت ، لكان الفرارُ من الوِلاية
عصمةً ». تراح على أهلها : يعني الأئمة.