responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 706

ض

[ الإِرَاضة ] : أراض الوادي : إِذا استنقع فيه الماء.

وأراض الحوضُ كذلك.

ويقال : أتانا بإِناءٍ يُرِيضُ جماعة : أي يرويهم.

غ

[ الإِرَاغَةُ ] ، بالغين معجمةً : الإِدارة ، قال [١] :

يديرونني عن سالمٍ وأُريغهم

وجلدةُ بين العينِ والأنف سالمُ

 ومما جاء على الأصل

ح

[ أروح ] الصيدُ : إِذا وجد ريح الإِنسان.

وأروحتُ من فلان طيباً.

وأروح اللحمُ : أي أنتن.

وأَرْوَحَ الماء : تغيرت رائحته.

د

[ الإِرْوَاد ] : أن تَفْعَل الشيء رويداً.

ي

[ الإِرْواء ] : أرواه الماءُ فروي.

التفعيل

ب

[ التَّرْويب ] : رَوَّبَ اللبنُ : إِذا خَثُر.


[١]البيت في اللسان والتاج ( روغ ) دون عزو ، وهو في اللسان ( سلم ) معزو إلى عبد الله بن عمر في ابنه سالم وفي حاشية التاج عزاه المحقق إلى دارة أبو سالم.

ورواية البيت فيما سبق : اريغه بدل عند واريغهم عند المؤلف ، وشرح أريغه في اللسان بمعنى اطلبه وأدِيره ، وفي التاج بمعنى : أطلبه وأريده ، فيكون معنى البيت : إنهم يديرونني عن سالم وأنا أطلبه وأريده أو وأديره. وبرواية المؤلف يكون معناه : إنهم يديرونني عن سالم وأنا أديرهم عن هذا الأمر. لأن سالماً عندي بمثابة جلدة ما بين العين والأنف. ويقال : إن جلدة ما بين العين والأنف تسمى سالماً. وسالم بن دارة هذا له ذكر في بعض المراجع ـ انظر اللسان ( دور ) والأغاني ( ٢٢ / ١٥٢ ).

نام کتاب : شمس العلوم نویسنده : الحميري، نشوان    جلد : 4  صفحه : 706
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست