/ غنّاه ابن سريج خفيف رمل بالبنصر. الغيب:
السرّ. و الرقراق: الجاري. و يروى: «أحذو قصيدة». فمن قال: «أحذو» بالذال المعجمة
أراد أصنع، و من قال: «أحدو» أراد أغنّي.
[1]
كذا في أكثر الأصول. و في ح: «عويمر». و قد أورد ابن قتيبة هذه القصة في كتابه
«طبقات الشعراء» (ص 413- 414) و ذكر أن الرجل الذي خانه أبو ذؤيب في هذه المرأة هو
ابن عم له يقال له مالك بن عويمر. و أوردها البغدادي في كتابه «خزانة الأدب» (ج 2
ص 316، ج 3 ص 597، 648) في تفصيل كثير، فذكر في موضع أنه يقال له مالك بن عويمر،
كما ذكره ابن قتيبة، و في موضع آخر أنه يقال له وهب بن جابر، و ذكر سبب تعلقه بها
و جفائها له بعد. و استطرد في القصة حتى أتى على خبر مقتل خالد بن زهير.
[2] كذا في
«شرح ديوانه» و «الشعر و الشعراء». و في الأصول: «من ذي قرابة».
[3] أراد:
فتحفظني بالغيب أو في بعض ما تظهر من المودة و الإخاء.
[4] كذا في ح
و ديوانه. و خدي البعير و الفرس خديا و خديانا: أسرع و زج بقوائمه. و في سائر
الأصول: «يحدى» (بالحاء المهملة) و هو تصحيف.
[5] الغيار
(بالكسر): مصدر غارهم يغيرهم إذا ما رهم أي أتاهم بالميرة.
[6] الوسوق:
جمع وسق (بالفتح)، و هو حمل البعير، و قيل: الحمل عامة.
[7] في جميع
الأصول: «كرقع» (بالقاف و العين المهملة). و التصويب عن شرح ديوانه.
[8] يريد أن
هذه القرية مملوءة بالطعام، فكنى عن ذلك بأنها مطبعة أي مختومة لأن الختم إنما
يكون غالبا بعد الملء.