الاغانی - ابو الفرج الإصفهاني - کتابخانه مدرسه فقاهت

نام کتاب : الاغانی نویسنده : ابو الفرج الإصفهاني جلد : 6 صفحه : 536

تتمة التراجم	291
أخبار الصمة القشيري و نسبه	291
نسبه	291
هو شاعر مقل من شعراء الدولة الأموية	291
قصته في حبه و زواجه	291
موته بطبرستان	292
مدح إبراهيم بن محمد بن سليمان شعره	294
كان أبو حاتم يستجيد بيتين من شعره	294
تذكر محبوبته و بكى و ذكر شعره فيها	294
قصته في خطبة ابنة عمه و رحلته إلى ثغر من الثغور و شعره في ذلك	295
صوت من المائة المختارة من رواية يحيى بن علي	296
أخبار داود بن سلم و نسبه	297
نسبه و ولاؤه و هو من مخضرمي الدولتين	297
رآه والي المدينة يخطر في مشيته فضربه فمدحه ابن رهيمة لذلك	297
مدح آل معمر لأن أمه من مواليهم	297
كان أسود بخيلا و له شعر في الكرم كذبه فيه قوم ضافوه	298
عزى السري بن عبد الله عن ابنه	298
نسبة ما في هذا الخبر من الشعر الذي فيه غناء	299
مدح إسحاق بن إبراهيم بن طلحة بولاية القضاء فزجره	299
ضربه سعد بن إبراهيم في المسجد و القصة في ذلك	299
كان يمدح الحسن بن زيد و قد غضب منه لمدحه جعفر بن سليمان	300
إعجاب أبي السائب المخزومي بشعر له	301
ما وقع بين ضبيعة العبسي و ظبية جارية فاطمة بنت عمر بن مصعب	302
أرسل شعرا لقثم بن العباس يذكره بجارية كان يهواها	302
وفد على حرب بن خالد و مدحه فأجازه	303
شعر له في الغزل	303
شعر له في مدح قثم بن العباس	304
أخبار دحمان و نسبه	305
كان مغنيا صالحا مقبول الشهادة ملازما للحج	305
مدح أعشى سليم غناءه	305
كان من تلاميذ معبد و أحد رواته	305
منزلته في الغناء عند إبراهيم الموصلي	306
كان المهدي يجزل صلته	306
نسبة هذا الصوت	306
سئل عن ثمن ردائه فأجاب	307
نسبة هذا الصوت	307
اشترى منه الوليد جارية و هو لا يعرفه فلما عرفه أرسل إليه و أكرمه	307
دحمان في مجلس أمير من أمراء المدينة	309
ظرفه و فكاهة له مع رجل شتمه	309
جعفر بن سليمان أمير المدينة و المغنون	309
غنى هو و ابن جندب بالعقيق	310
نسبة هذا الصوت	310
دحمان و الفضل بن يحيى	311
[و مما في المائة المختارة من صنعة دحمان‌]	311
صوت من المائة المختارة من رواية علي بن يحيى	311
صوت من المائة المختارة	312
أخبار أعشى همدان و نسبه	313
نسبه و كنيته و هو شاعر أموي	313
قص رؤياه على صهره الشعبي فقال له تترك القرآن و تقول الشعر	313
سر في الديلم أحبته ابنة الأمير هربت معه و شعره في ذلك	314
خرج مع جيش الحجاج إلى مكران فمرض و قال شعرا	316
قصته مع جارية خالد بن عتاب الرياحي	319
خبره مع خالد بن عتاب بن ورقاء الرياحي	320
مدح ابن الأشعث و حرض أهل الكوفة للقتال معه ضد الحجاج	322
طلب من ابن الأشعث في سجستان زيادة عطائه فرده فقال شعرا	322
مدح النعمان بن بشير عامل حمص لوساطته له في عطاء	325
شعره في حرب نصيبين بين المهلب و يزيد بن أبي صخر	325
طلق زوجته أم الجلال و تزوج غيرها و شعره في ذلك	326
تمثل الشعبي بشعر له فخربه على البصريين في حضرة الأحنف	328
شعر له في هزيمة الزبير الخثعمي بجلولاء	329
مدح الأصمعي شعره و فضله	329
مدح خالد بن عتاب فأجازه	330
أنشد سابق البربري من شعره عمر بن عبد العزيز فأبكاه	330
هجا شجرة العبسي بشعر أجازه عليه الحجاج	330
أسبره الحجاج و ذكره بشعر قاله ليبكته ثم قتله	331
أخبار أحمد النصبي و نسبه	334
نسبه، و هو مغن طنبوري كان ينادم عبيد الله بن زياد	334
حديث جحظة عنه	334
كان بخيلا مرابيا و مات بفالوذجة حارة	334
اتصاله بأعشى همدان و غناؤه بشعره في سليم بن صالح إذ نزلا عليه	335
و صنع أحمد النصبي لحنه في سليم	337
صوت من المائة المختارة	338
أخبار حماد الراوية و نسبه	339
نسبه و ولاؤه و علمه بأخبار العرب و أيامها	339
سأله الوليد عن سبب تلقيبه بالراوية فأجابه	339
ما كان بينه و بين مروان بن أبي حفصة في حضرة الوليد	340
سأل الهيثم بن عدي عن معنى شعر فعجز	340
كذب الفرزدق في شعر نسبه لنفسه فأقر	341
كان هو و أبو عمرو كل منهما يقدم الآخر على نفسه	341
هو أحد الحمادين الثلاثة	341
كان بخيلا فداعبه مطيع و ابن زياد عن سراجه	341
كان منقطعا ليزيد فجفاه هشام و لما ولي الخلافة كتب ليوسف بن عمر بإرساله ليسأله عن شعر و أكرمه	342
أجازه يوسف بن عمر بأمر الوليد و أرسله إليه مكرما	344
كان في حانة فطلبه المنصور فجاءه و أنشده من شعر هفان بن همام	345
ذكره ابن إياس لابن الكردية فطلبه و استنشده فأنشده شعرا أغضبه فضربه	346
حديثه مع مأبون	347
كتب إلى بعض الأشراف شعرا يسأله جبة فأرسلها إليه	347
هو و الخزيمي و غلام أمرد	347
أهدى إلى صديق له غلاما	348
ستهدي نبيذا من صديق له فأجابه	348
رد على مغنية أخطأت في شعر	348
أنشده رجل شعرا فأنكره عليه و قال اهجني فهجاه	348
عاب شعرا لأبي الغول فهجاه	349
كان لصا ثم تاب و طلب الأدب و الشعر	350
استنشده المهدي أحسن أبيات في السكر ثم أجازه	350
مدح بلال بن أبي بردة فأنكر ذو الرمة أنه شعره	350
أنشد بلالا شعرا في مدح أبي موسى نسبه للحطيئة	351
يرى المفضل الضبي أنه أفسد شعر العرب بتخليطه و نحله شعره للقدماء	351
اجتمع مع المفضل الضبي عند المهدي فأجازه لجودة شعره و أبطل روايته	351
سأله الوليد عن مقدار روايته و استنشده شعرا في الخمر و أجازه	352
حمقه خلف الأحمر و طعن في روايته	353
أنشد زيادا شعرا للأعشى فيه اسم أمه فغضب	353
سأله الوليد عن سبب تسميته بالراوية فأجابه	353
أمر الوليد يوسف بن عمر بإرساله إليه و استنشده شعرا في الخمر	354
أنشده الطرماح شعرا فزاد فيه و ادعاه لنفسه	354
أخبار عبادل و نسبه	356
نسبه و منزلته من الغناء	356
صفته، و كان يغني مشيخة قريش و له صنعة كثيرة	356
نسبة هذه الأصوات	357
طلب ابن هرمة بشعره من الحسن بن حسن خمرا فوشى به إلى الوالي ففر هو و صحبه	357
صوت من المائة المختارة	359
شعران متشابهان لابن هرمة و طريح بن إسماعيل الثقفي	359
ابن هرمة و مدحه عبد الواحد بن سليمان و تعريضه بالعباس بن الوليد	360
مدح والي المدينة بعد عبد الواحد فجفاه ثم رضي عنه بشفاعة عبد الله بن الحسن	361
حائية ابن هرمة في مدح عبد الواحد	363
سئل عن سبب مدحه لعبد الواحد فأجاب	363
مدح المنصور فعاتبه لمدحه بني أمية ثم أكرمه	364
حتى انتهى إلى قوله	365
دس المنصور إليه من يسمع منه مدحه لعبد الواحد ففطن لذلك و أنشده من شعره في المنصور و أخذ جائزته	366
استقل المهدي على المنصور جائزته فأجابه	367
بعض شعره الذي يغني فيه	367
الوابصي و أخباره	369
حده عمر بن عبد العزيز في الخمر فذهب إلى بلاد الروم و تنصر و مات نصرانيا	369
لقبه رجل بصري فأخبره أن سبب تنصره عشقه لامرأة منهم	370
بعض ما ورد في شعر ابن هرمة من الأخبار	371
صوت من المائة المختارة	371
صوت من المائة المختارة	371
بعض أخبار لنصيب	371
ذكر عن نفسه أنه قال شعرا فعلم أنه شاعر	371
سمع جميل و جرير من شعره فتمنيا لو أنهما سبقاه إليه	372
أنشده الكميت من شعره و بكى	372
كان مع زوجته فمر به ابن سريج يتغنى بشعر له فيها فلامته	372
كان ابن سريج يغني لنسوة في شعره فلم يشأ أن يتعرف بهن	373
قولي	373
سأله جد جمال بنت عون أن ينشده قصيدته في زينب فأنشده	373
لامه عمر على تشهيره بالنساء فأخبر أنه تاب و استجازه فأجازه	373
رأى عثمان بن الضحاك امرأة فتمثل بشعره في زينب فكانت هي و أخبرته أنه آت لزيارتها	374
شبه حماد بن إسحاق قصيدة له بشعر امرئ القيس	374
منقذ الهلالي و طربه بشعر نصيب	375
صوت من المائة المختارة على رواية جحظة عن أصحابه	375
أخبار المرقش الأكبر و نسبه	376
نسبه و سبب تسميته بالمرقش و قرابته للمرقش الأصغر	376
عوف بن مالك المعروف بالبرك	376
عمرو بن مالك و أسره لمهلهل	376
عشق المرقش أسماء بنت عوف و خطبها فزوجها أبوها في بني مراد في غيبته	377
أخبره أهله بموت أسماء و لما علم بزواجها من المرادي رحل إليها و مات عندها	377
خرج لقتل زوج أسماء فرده أخواه و عذلاه فمرض و قال شعرا	380
كان مع المجالد بن ريان في غارته على بني تغلب و قال شعرا	381
و أما المرقش الأصغر	381
نسبه و عشقه لفاطمة بنت المنذر و أخباره في ذلك و شعره	381
صوت من المائة المختارة	384
خبر الوقعة التي قيل فيها هذان الشعران و هي وقعة دولاب و شي‌ء من أخبار هؤلاء الشراة و أنسابهم و خبر أم حكيم هذه	386
وقعة دولاب و شي‌ء من أخبار الشراة	386
أخبار سياط و نسبه	392
أخبار سياط و نسبه و تلامذته و أستاذه	392
سبب تلقيبه بسياط	392
مدح إبراهيم الموصلي غناءه	392
طلبه المهدي مع حبال و عقاب فظن الحاضرون أنه يريد الإيقاع بهم	393
مر بأبي ريحانة المدني و هو في الشمس من البرد فغنى له فشق ثوبه و بقي في البرد	393
سمع أبو ريحانة جارية تغني فشق قربتها و اشترى لها عوضها	394
مر بأبي ريحانة المدني و هو في الشمس من البرد فغنى له فشق ثوبه و بقي في البرد	394
زاره إبراهيم الموصلي و ابن جامع في مرضه فأوصى بالمحافظة على غنائه	394
زاره ابن جامع في مرض موته فأوصاه بالمحافظة على غنائه	395
دعاه إخوان له فمات عندهم فجأة	395
غنى أحمد بن المكي إبراهيم بن المهدي صوتا له فاستحسنه	395
نسبة هذا الصوت	396
صوت من المائة المختارة	396
صوت من المائة المختارة	396
صوت من المائة المختارة	397
ذكر نبيه و أخباره	398
نسبه و أصله و شعره و سبب تعلمه الغناء	398
سمع مخارق مدح إبراهيم الموصلي لغنائه	398
كان مع علي بن المفضل عند عبيد الله بن أبي غسان فأكل لحم غزال و مات	399
صوت من المائة المختارة	399
أخبار سليم	400
انقطع إلى إبراهيم الموصلي و هو أمرد فأحبه و علمه	400
سأل الرشيد برصوما عنه و عن أربعة من المغنين فأجابه	400
نصحه برصوما في موضع غناء فضحك الرشيد	400
كان يجيد الأهزاج فغنى الرشيد فوصله	401
نسبة هذه الأصوات	401
كان أبوه من دعاة أبي مسلم	402
دعا صديقين و لما جاعا اشتريا طعاما فأكل معهما	402
طلب من محمد اليزيدي نظم شعر يغني به الخليفة ففعل	402
سرق محمد اليزيدي معنيين من شعر مسلم بن الوليد	403
غنى مخارقا صوتا، فلما بلغ ابن المهدي طلبه و غناه إياه	403
صوت من المائة المختارة	404
أخبار ابن عباد	405
نسبه و كنيته و صناعته	405
قابله مالك و طلب منه الغناء ففعل فذمه	405
وفاته ببغداد	406
صوت من المائة المختارة	406
أخبار يحيى المكي و نسبه	407
اسمه و كنيته و كتمانه ولاءه لبني أمية لخدمته الخلفاء من بني العباس	407
مدحه أبان اللاحقي و عارض الأعشى في مدح دحمان	407
منزلته في الغناء و تلاميذه	408
عمل كتابا في الأغاني و أهداه لعبد الله بن طاهر فصححه ابنه لمحمد بن عبد الله	408
أظهر إسحاق غلطه فأرسل له هدايا و عاتبه	409
عدد أصواته التي صنعها	410
كان ينسب الأصوات عمدا لغير أصحابها فافتضح أمره	410
أظهر إسحاق كذبه فيما ينسبه من الغناء أمام الرشيد	410
علم إسحاق صوتا غناه للرشيد فأهدى إليه تخت ثياب و خاتم	411
دس له إبراهيم بن المهدي من أخذ عنه صوتا بثمن غال	411
غنى للأمين لحنا أراد المغنون أخذه عنه فأبى	413
غنى للرشيد بتل دارا فأكرمه	414
مدح إسحاق غناءه و ذكر أصواتا له	414
مدحه إسحاق الموصلي في جمع من المغنين عند الفضل بن الربيع	417
صوت من المائة المختارة	417
أخبار النميري و نسبه	418
نسبه و منشؤه	418
كان يهوى زينب أخت الحجاج بن يوسف، و سياق أحاديثه مع الحجاج بشأنها	418
من شعره في زينب	421
طلب أبو الحجاج إلى عبد الملك ألا يجعل للحجاج عليه سبيلا فلقيه الحجاج و لم يعرض له	422
تهدده الحجاج فهرب و قال شعرا	423
زواج زينب أخت الحجاج و تولية كريها شرطة البصرة	424
غنى ابن سريج من شعره لعبد الله بن جعفر فنحر راحلته و شق جلته	425
سمع سعيد بن المسيب شعرا له فأعجبه و زاد عليه	426
مر على عائشة بنت طلحة فاستنشدته شعره في زينب	427
غنى إبراهيم الموصلي للرشيد من شعره و كان غاضبا عليه فرضي عنه	427
استنشد رجل ابن سيرين فأنشده للنميري و قام إلى الصلاة	430
صوت من المائة المختارة	430
أخبار وضاح اليمن و نسبه	431
نسبه و أصله و سبب لقبه	431
أحب روضة و لم يتزوجها و قال فيها شعرا	433
حجت أم البنين و رأته فهويته	437
قتل الوليد له	441
أرضت أم البنين وضاح و هو في دمشق فقال شعرا	442
شبب بفاطمة بنت عبد الملك فدفنه الوليد في بئر و هو حي	443
رثى أباه و أخاه بشعر و هو عند أم البنين	443
قال شعرا يسبب بحبابة قبل أن يشتريها يزيد بن عبد الملك	445
شعر له في روضة	446
صوت من المائة المختارة	452
صوت من المائة المختارة	453
سوى هذه تقدمت	454
حبه لعبدة و شعره فيها	454
عابه الحسن البصري و هتف به فهجاه	455
لامه مالك بن دينار على تناوله أعراض الناس و التشبيب بالنساء فقال: لا أعاود ثم قال شعرا	456
أرسلت له عبدة السلام مع امرأة فرد عليها بشعر فيها	456
أنشده رجل بيتا له فأنكره	460
صوت من المائة المختارة	462
أخبار الأحوص مع أم جعفر	463
أم جعفر التي كان يشبب بها الأحوص و نسبها	463
تشبيب الأحوص بأم جعفر و توعد أخيها أيمن له	463
صوت من المائة المختارة	465
لما أكثر من ذكر أم جعفر عرضت له في أمر فحلف أمام الناس أنه لا يعرفها	465
سمع أبو السائب المخزومي شعرا له فطرب	466
صوت من المائة المختارة	466
عاتكة بنت شهدة و شي‌ء من أخبارها	467
غنى ابن داود الرشيد صوتا لأمها فطرب	467
كانت ضاربة مجيدة و عنها أخذ إسحاق الموصلي	467
ماتت بالبصرة، و قصتها مع ابن جامع عند الرشيد	468
غنت جارية بشعر فعارضتها هي و ذمت بندارا الزيات	468
علمت مخارقا الغناء و هو مولى لها	468
صوت من المائة المختارة	468
ذكر أبي ذؤيب و خبره و نسبه	469
نسبه و إسلامه و موته	469
رأى ابن سلام فيه و شهادة حسان له	469
اسمه بالسريانية مؤلف زورا	469
تقدم شعراء هذيل بقصيدته العينية	470
خرج مع عبد الله بن سعد لغزو إفريقية و عاد مع ابن الزبير فمات في مصر	470
وصف ابن الزبير لحرب إفريقية	470
اشترى مروان خمس في‌ء إفريقية بمال فوضعه عنه عثمان	471
ذكر ابن بجرة و خمره في قصيدة غنى في أبيات منها	472
صوت من قصيدته العينية	474
طلب المنصور قصيدته العينية فلم يعرفها أحد من أهله و عرفها مؤدب فأجازه	475
خانه خالد بن زهير في امرأة يهواها كان خان هو فيها عويم بن مالك	475
ذكر حكم الوادي و خبره و نسبه	480
نسبه و أصله و صناعته	480
غنى الوليد بن عبد الملك و عاش إلى زمن الرشيد	480
مدح إسحاق الموصلي غناءه	480
غنى الوليد بن يزيد بشعر مطيع بن إياس فأجازه	480
مدحه رجل من قريش بشعر صنع هو فيه صوتا	481
سئل عن صوت فقال ما يكون إلا لي	481
فغضب من شيخ قال له أحسنت	482
قصته هو و فليح مع ابن جامع عند يحيى بن خالد	482
بلغ في الهزج مبلغا قصر عنه غيره	482
كتب له الرشيد بصلة إلى إبراهيم ابن المهدي فوصله هو أيضا و أخذ عنه ثلاثمائة صوت	482
أهانه ابن شقران و لما عرفه اعتذر	482
لامه ابنه على غنائه الأهزاج فأجابه	483
شهد له يحيى بن خالد بجودة الأداء	483
استكثر المنصور ما كان يعطاه من هدايا ثم عدل عن رأيه	483
اعترض المهدي في الطريق و غناه فأجازه	484
أطرب الهادي دون غيره من المغنين فأعطاه ثلاث بدر	484
موته و شعر الدارمي فيه	485
صوت من المائة المختارة	485
ذكر ابن جامع و خبره و نسبه	486
نسبه	486
ضبيرة السهمي جد ابن جامع و شي‌ء من أخباره	486
كنية ابن جامع و شي‌ء من أخبار أمه	486
سأله الرشيد عن نسبه فأحاله على إسحاق الموصلي	487
شي‌ء من ورعه و تقواه	487
وقف معه أبو يوسف القاضي بباب الرشيد و لم يعرفه	487
سأل سفيان بن عيينة عن السبب الذي أصاب به مالا فأجيب	488
كان يعد صيحة الصوت قبل أن يصنع عمود اللحن	489
اشتغاله بالقمار و حب الكلاب	489
دعا كلبا أهدى إليه باسم من دفتر فيه أسماء الكلاب	489
ألقى على ابنه هشام صوتا سمعه من الجن	489
أخذ ببيتين غنى بهما الرشيد عشرة آلاف دينار	490
صادفه جماعة من القرشين بفخ و هو يغني	490
غنت جاريته الحولاء صوتا له في جارية سوداء يحبها	491
شبهه برصوما الزامر بزق عسل	491
غنى عند الرشيد و هو سكران فأخطأ	491
غنى بعد إبراهيم الموصلي عند الرشيد فأجاد	492
نسبة هذا الصوت	492
استحضره الفضل بن الربيع لما ولى الهادي	493
غنى هو و إبراهيم الموصلي الرشيد بشعر السعدي فمدحه و ذم الموصلي	493
صوت كان إذا غناه في مجلس لم يتغن بغيره	494
سئل عن تفضيله برصوما فأجاب	495
هم المهدي بضربه لاتصاله بالهادي	495
غنى عند الهادي فأعطاه ثلاثين ألف دينار	495
غنى عند الرشيد بين برصوما و زلزل بعد إبراهيم الموصلي فأجاد	496
شهد له إبراهيم الموصلي بجودة الإيقاع	496
احتال في عزل العثماني عن مكة أيام الرشيد	496
أخبره إبراهيم بن المهدي بموت أمه كذبا ليحسن غناؤه	497
هوم في مجلس الرشيد ثم انتبه من نومه و غناه فأحجب به	497
نسبة هذا الصوت	498
أخبره الرشيد بموت أمه كذبا ليحسن غناؤه	498
نسبة هذا الصوت الأخير	498
سمعته أم جعفر مع الرشيد فأمرت له بمائة ألف درهم لكل بيت غنى فيه و عوضها الرشيد بكل درهم دينارا	499
أخذ صوتا من جارية بثلاثة دراهم فأخذ به من الرشيد ثلاثة آلاف دينار	500
نسبة ما في هذه الأصوات من الأغاني	505
سمعه مصعب الزبيري يغني في بساتين المدينة فمدحه	509
نسبة هذا الصوت	510
أهدى الربيع للمنصور فكان يستخفه و أعتقه	510
الأخبار و إنما أفردتها عنها لئلا تنقطع خبر	511
خرج الغريض مع نسوة فتبعه الحارث بن خالد مع ابن أبي ربيعة	511
أغلظ موسى بن مصعب أمير الموصل الكلام لبعض عماله فأجابه بالمثل و فر	513
اسحاق الموصلي و لحن للغريض	513
خبر	514
أسر الأعشى رجل من كلب و هو لا يعرفه ثم أطلقه بشفاعة شريح بن السموأل فلما عرف ذلك ندم	515
رجع الخبر إلى قصة ابن جامع	516
دفع في صوت أخذه عن سوداء أربعة دراهم و غناه الخليفة فأعطاه أربعة آلاف دينار	516
خبر	517
قصة عمر بن عبد العزيز مع مخنث بلغه عنه أنه أفسد نساء المدينة	517
حج محمد بن خالد ابن عبد الله و سمع جارية محمد بن عمران فطرب و أراد شراءها فرده	518
كان ابن جريج في حلقة يحدث فمر به ابن تيزن فسأله أن يغنيه بغناء ابن سريج	519
أحسن الناس حلوقا في الغناء	519
صوت من المائة المختارة	520
ذكر أبي سفيان و أخباره و نسبه	521
نسبه و نسب أمه	521
أراد حرب بن أمية و مرداس بن أبي عامر ازدراع القرية فخرجت عليهما منها حيات فماتا	521
منزلته في قريش و فق‌ء عينيه	522
مازح رسول الله صلى الله عليه و سلم في بيت بنته أم حبيبة	522
سئل و هو مشرك عن تزوج بنته برسول الله صلى الله عليه و سلم فمدحه	523
أيضا رسول الله صلى الله عليه و سلم أذنه فعاتبه فأرضاه	523
خرج إلى الشأم في تجارة، فسأله هرقل عن أحوال النبي صلى الله عليه و سلم فأجابه و صدقه	523
كتاب رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى هرقل و ما كان بين هرقل و بطارقته	525
حديثه مع العباس حين بلغتهما بعثة النبي صلى الله عليه و سلم و هما باليمن و حديث الحبر اليهودي معهما	526
حديث استئمان العباس له و إسلامه في غزاة الفتح	527
بعض ما أسند إليه من أخبار تدل على عدم إخلاصه	529
شعره في ابن مشكم حين نزل عليه في غزوة السويق	530
ذكر الخبر عن غزوة السويق و نزول أبي سفيان على سلام بن مشكم	531
خبره غزوة السويق و نزوله على ابن مشكم	531
اشتد قيس بن الخطيم على حسان و هم يشربون عند ابن مشكم فانتصر ابن مشكم لحسان	532
صوت من المائة المختارة	533
فهرس موضوعات الجزء السادس	535

نام کتاب : الاغانی نویسنده : ابو الفرج الإصفهاني جلد : 6 صفحه : 536

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست