نسبه و عشقه
لفاطمة بنت المنذر و أخباره في ذلك و شعره:
فهو- على ما
ذكر أبو عمرو- ربيعة بن سفيان بن سعد بن مالك بن ضبيعة. و المرقّش الأكبر عم
الأصغر، و الأصغر عم طرفة بن العبد. قال أبو عمرو: و المرقّش الأصغر أشعر
المرقّشين و أطولهما عمرا. و هو الذي عشق
[1]
جمران (بضم أوّله و إسكان ثانيه): موضع ببلاد الرباب، أو هو ماء. و قد ورد هذا
الاسم في أكثر الأصول: «حمران» (بالحاء المهملة). و في ح: «نجران»، و كلاهما
تحريف. راجع «المفضليات» ص 483 طبع أوروبا). و «معجم ما استعجم» (ص 245).
[2] اللسان
هنا: الرسالة. و جلى أحاديثها عن بصر: أي كشفت أحاديثها العمى.
[3] في ح:
«الرخم» و في باقي الأصول: «الرحم». و التصويب عن «المفضليات». و بنو الوخم: بنو
عامر بن ذهل بن ثعلبة.
[4] في شرح
«المفضليات»: «قال الأصمعي: خص نجوم السحر لأن النجوم التي تطلع في آخر الليل كبار
النجوم و دراريها و هي المضيئة منها».
[5] في أكثر
الأصول: «جنوب السرى». و التصويب عن ح. و يروى
«بكل نسول
السرى»
- و النسول: السريعة السير- و
«بكل خنوف
السرى»
أي خفيفة
لينة رجع اليدين بالسير. (راجع «المفضليات» و شرحها ص 483). و نهدة: ضخمة.
[6] القوانس:
جمع قونس و هو أعلى بيضة الحديد. و الغرر: السادة من الرجال، و يقال الغرر:
الوجوه. و يروى:
«فوق العذر»
. و العذر: شعر العرف و الناصية. (راجع «شرح
المفضليات»).