في لحن واحد. و ذكرت ذلك
في موضعه [1]، و أفردته على حدته [2]، و أتيت به [3] على حقيقته.
و الغناء لابن سريج، ثاني
ثقيل بالسبّابة في مجرى الوسطى. و ذكر الهشاميّ أن فيه/ لأبي كامل ثاني ثقيل، لا
أدري أ هذا [4] يعني أم غيره. و وافقه إبراهيم في لحن أبي كامل و لم يجنّسه، و زعم
[5] أن فيه لحنا آخر لابن عبّاد، و فيه ثقيل أول، ذكر ابن المكيّ أنه لمعبد. و ذكر
الهشاميّ أنّه ليحيى منحول إلى معبد. و ذكر حبش أنّه لطويس [6].