[1]
لم يرد هذا السطر في نسخة ف لأن
الرواية فيها: لا نكس .. و في خد: و يروى لا خال- و هو من الخيلاء- و لا خذل و لم
ترد هذه الرواية الأخيرة في «شرح الديوان».
[2]
الثغرة و الثغر. موضع المخافة. و
الهلوك: التي تتهالك أي تتمايل، و هي الغنجة المتكسرة. الخيعل: ثوب أو درع يخاط
أحد شقيه و يترك الضلع الآخر. و الفضل: التي ليس في درعها إزار.
و في نسخة خد بعد هذا
البيت شرح لمشي الهلوك، نصه «الهلوك المتغنجة المتكسرة، أي سلكها و هو مطمئن لا يهاب
شيئا» و في س: العرة.
[3]
في «شرح أشعار الهذليين»: يقول: نزف دمه حتى ذهب دمه، و
أصفرت أنامله و عاد كأنه سكران. و العقار: الخمر.
[4]
في «شرح أشعار الهذليين»: النخلة و يروى: الدومة كما هنا، و
الدومة: نخلة المقل. و القطل: المقطوع.
[5]
خد: بعد هذا البيت شرح نصه «العل الكبير السن الصغير
الجسم».
[6]
في «شرح أشعار الهذليين» 1283: و قل (بفتح فكسر) و يروى: و
قل (بضمتين) و عجل (بفتح فكسر) و عجل (بضمتين).
[7]
في «شرح أشعار الهذليين» «بكل إني حذاه الليل». و في خد تعليق بعد البيت نصه: في «الديوان» دعاه الليل، و روى:
«إني حذاه الليل» و قوله:
كعطف القدح: أي يطوى كما يطوى القدح. و مرته: فتلته. و ينتعل: يسري في كل ساعة من
الليل من هدايته. و إني:
واحد الآناء و هي
الساعات.
[8]
من «شرح أشعار الهذليين»، و في النسخ «و لا حيل» و يؤيد رواية
«الديوان» البيت الثاني: و لا
السما كان.
[9]
عدو قبيض: شديد. النسل: من نسلان
الذئب، و هو ضرب من المشي نحو الهدج، يقول: لو قتلت و رجل صحيحة فيها ما أنقبض به
في حاجتي لفعلت «شرح أشعار الهذليين».
[10]
في «شرح أشعار الهذليين» و خد «أعلمت». و في «بيروت» و ج و س و ف «أعلمت».
[11]
ج، س «الناعيات
له»، و ما أثبتناه من «شرح الديوان» و بقية
النسخ.