responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الاغانی نویسنده : ابو الفرج الإصفهاني    جلد : 24  صفحه : 254

9أخبار المتنخّل و نسبه‌

اسمه و نسبه‌

المتنخّل لقب، و اسمه مالك بن عويمر بن عثمان بن سويد بن حبيش [1]، بن خناعة بن الدّيل بن عادية بن صعصعة بن كعب بن طابخة بن لحيان بن هذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار.

هذه رواية ابن الكلبيّ و أبي عمرو.

و روى السّكّريّ عن الرّياشيّ عن الأصمعيّ، و عن ابن حبيب، عن أبي عبيدة و ابن الأعرابيّ: أنّ اسمه مالك بن عويمر بن عثمان بن حبيش [2] بن عادية بن صعصعة بن كعب [3] بن طابخة بن لحيان بن هذيل، و يكنّى أبا أثيلة.

من شعراء هذيل و فحولهم [4] و فصحائهم.

و هذه القصيدة يرثي بها ابنه أثيلة، قتلته بنو سعد بن فهم بن عمرو [5] بن قيس بن عيلان بن مضر.

خبر مقتل أثيلة

و كان من خبر مقتله فيما ذكر [6] أبو عمرو [5] الشيبانيّ:

أنّه خرج في نفر من قومه يريد الغارة على فهم، فسلكوا النّجديّة [7]،/ حتى إذا بلغوا السّراة [8] أتاه رجل فقال: أين تريدون؟ قالوا [9]: نريد فهما فقال: أ لا أدلّكم على خير من ذلكم [10]، و على قوم دارهم خير من دار فهم [11]؟ هذه دار بني حوف [12] عندكم، فانصبّوا عليهم على الكداء حتى تبيّتوا بني حوف. فقبلوا منه و انحرفوا عن طريقهم، و سلكوا في شعب في ظهر الطّريق [13] حتى نفذوه، ثم سلكوا على السّمرة، فمرّوا بدار «بني قريم»


[1] خد، و «شرح أشعار الهذليين» 1249: خنيس. و لم تذكر سويد في ج.

[2] خد «عويمر بن خنيس».

[3] في ج، خد. ف: صعب، و ما هنا موافق لبقية النسخ و «شرح أشعار الهذليين».

[4] ف «و فصائحهم و فحولهم».

[5]- [5] ما بين الرقمين ساقط من نسخة ج.

[6] ف «ذكره».

[7] خد، ف «النجدة».

[8] قال ابن السكيت: الطود: الجبل المشرف على عرفة ينقاد إلى صنعاء يقال له السراة، فأوله سراة ثقيف، ثم سراة فهم و عدوان، ثم الأزد ثم الحرة. ( «اللسان» سرا).

[9] ف؛ فقالوا.

[10] ج، ف: ذلك. خد «خير من فهم».

[11] ف «من دارهم».

[12] ج: هذه بنو حوف .. و في خدوف: خوف. و جاءت بالحاء بعد ذلك في ف.

[13] ج: في ظهر بوع دراوز.

نام کتاب : الاغانی نویسنده : ابو الفرج الإصفهاني    جلد : 24  صفحه : 254
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست