«و في الديوان 37» يقول: كما أن العظم إنما انصدع فلم يتدارك بالجبر
حتى يعظم فلم يقدر على إصلاحه. و يروى: كما العظم بالجر، و ما صلة (زائدة) يريد
كالعظم يهاض أي كعظم كلما جبر هيض فكسر حتى يبت أي ينكسر و إنما كان صدعا.
[8]
اليفاع: المرتفع من كل شيء، يكون في
المشرف من الأرض و الجبل و الرمل و غيرها.
[9]
س، و «بيروت»: «بني»، و ما أثبتناه من «الديوان» و المراد بابني
نزار: مضر و ربيعة، يريد قيسا و تغلب. لا تبعد: لا تهلك، و هي جملة دعائية ترد
كثيرا في الشعر. و لا تقرر: لا تبرد أي لا زال دمعها سخينا: لأن دمع الفرح بارد و
دمع الحزن سخين.