دعون بأصوات الهديل كأنّما
شربن حميّا أو بهنّ جنون
فلم تر عيني مثلهنّ حمائما
بكين و لم تدمع لهنّ عيون
الشعر لأعرابيّ، هكذا أنشدناه جعفر بن قدامة عن أحمد بن حمدون عن أحمد ابن إبراهيم بن إسماعيل.
و الغناء لمحمد بن الحارث بن بُسخُنَّر [1] خفيف رمل بالوسطى عن الهشاميّ. و قد قيل: إنّ الشعر لابن الدّمينة.