نام کتاب : المعجم المفصل في علم الصرف نویسنده : راجی اسمر جلد : 1 صفحه : 379
المصدر العام
هو، في الاصطلاح، المصدر.
راجع المصدر.
مصدر العدد- المصدر العدديّ
هما، في الاصطلاح، مصدر المرّة.
راجع مصدر المرّة.
المصدر على زنة اسم الفاعل و اسم
المفعول
هي مصادر سماعيّة نادرة جاءت على
وزن اسم الفاعل، و على وزن اسم المفعول، نحو: «قمت قائما» أي قياما، و نحو الآية:فَهَلْ تَرى لَهُمْ
مِنْ باقِيَةٍ[1] أي
بقاء، وبِأَيِّكُمُ
الْمَفْتُونُ[2]، أي الفتنة، و «معسور» و
«ميسور»[3].
المصدر العلاجيّ
هو، في الاصطلاح، المصدر الحسّيّ.
راجع: المصدر الحسّيّ.
المصدر غير القلبيّ
هو، في الاصطلاح، المصدر الحسّيّ.
راجع: المصدر الحسّيّ.
المصدر غير المتصرّف
هو، في الاصطلاح، الذي يلازم النصب
على المصدريّة، نحو: «سبحان اللّه»، و «معاذ اللّه». و يقابله: المصدر المتصرّف.
راجع: المصدر المتصرّف.
و يقسم إلى قسمين:
أ- المصادر المثنّاة. راجع:
المصادر المثنّاة.
ب- مصادر مفردة ملازمة للإضافة،
نحو: «سبحان اللّه».
المصدر القلبيّ
هو، في الاصطلاح، الدّالّ على معنى
باطنيّ غير حسّيّ، نحو: «أمل»، و «احترام»، و «علم».
ملاحظة: المصدر القلبيّ هو أحد
شروط نصب المفعول لأجله، نحو: «وقفت احتراما لمعلّمي». و هو غير مصدر أفعال القلوب.
المصدر القليل الاستعمال
هو، في الاصطلاح، المصدر السّماعيّ
غير القياسيّ.
راجع: المصدر السّماعيّ.
المصدر القياسيّ
هو، في الاصطلاح، المصدر الذي يجري
على القياس، أي على سنن ما سمع عن العرب، فتقاس عليه الأفعال، نحو: