responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 125

للنجف الأشرف‌

513: جلاء العيون‌

العربي هو ترجمه الجلاء الفارسي مع بعض تصرفات، منها زيادة ذكر الأسانيد للأحاديث و بيان مآخذها و شرح ما يحتاج إلى البيان من ألفاظها للسيد عبد الله بن محمد رضا الشبر الحسيني الحلي الكاظمي المتوفى في (1242) قال تلميذه الشيخ عبد النبي في تكملة نقد الرجال إنه في مجلدين بالغين إلى اثنين و عشرين ألف بيت (أقول) رأيتهما في كتب حفيده السيد علي بن المرحوم السيد محمد بن علي بن الحسين بن المؤلف السيد عبد الله شبر، أول مجلده الأول (الحمد لله الذي جعل الدنيا جنة لأعدائه و خصمائه) و أول المجلد الثاني (الحمد لله على ما جرى به قضائه في أوليائه) قال في كشف الحجب و له مختصره في عشرة آلاف بيت و مختصرة في خمسة آلاف بيت (أقول) يأتي في حرف الميم مختصره الموسوم ب منتخب الجلاء في أحد عشر ألف بيت كما ذكره تلميذه المذكور في تكملة النقد، و يأتي أيضا له مثير الأحزان، في تعزية سادات الزمان في سبعة آلاف بيت، و لعله مختصرا لمختصر المذكور في كشف الحجب‌

514: جلاء العيون الهندي،

هو ترجمه الجلاء الفارسي بالأردوية، طبع بالهند في مجلدين، لبعض فضلائها

515: جلاء العيون‌

في أنواع أذكار القلب في مائتي بيت، للمحدث الفيض الكاشاني المتوفى (1091) عن أربع و ثمانين سنة، صرح باسمه هذا و بعدد أبياته في فهرس تصانيفه لكن ينقل عنه في بعض المواضع بعنوان جلاء القلوب أوله (يا من به السلوى و إليه المشتكى لا تخلنا من ذكرك) مرتب على عدة فصول في بيان أنواع الأذكار القلبية و إنها تورث المحبة لله تعالى، و يظهر منه أنه يسمى ب القول السديد أيضا، رأيته بهذا العنوان في كتب الحاج الشيخ محمد سلطان المتكلمين بطهران‌

516: جلاء القلوب‌

في المواعظ و التصوف لمحمد بن پير علي البرگلي، و قد شرحه إسحاق بن الحسن الزنجاني و سمى شرحه ب ضياء القلوب و الشرح من مخطوطات الموصل كما في (ص 79) من فهرسها فراجعه، و المتن أيضا موجود بها كما في (ص 129) و هو تركي ألف في (971)

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 125
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست