responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 126

جلاء القلوب‌

رأيت النقل عنه بهذا العنوان في بعض المواضع، و هو بعينه جلاء العيون للفيض لكن هذا الاسم أنسب بموضوعه و أدل على مطالبه‌

517: الجلالية

ديوان غزليات في التعشق مع شاطر جلال من نظم الشاعر الشهير المولى محتشم الكاشاني المتوفى (1000) كما حكاه في الخزانة العامرة ص 404 عن تذكره ناظم التبريزي، أو في (996) كما حكاه أيضا عن تذكره واله الداغستاني و على أي فهو كان حيا في (992) كما ذكرناه في جامع اللطائف له، قال في مجمع الفصحاء ج 2- ص 36 إنه كتب على الجلالية هذا نثرا سماه نقل عشاق‌

الجلالية

في تسعة أبحاث متفرقة على طريق الأنموذج، مر في (ج 2- ص 408) بعنوان أنموذج العلوم‌

518: الجلالية و الجمالية

في بيان الصفات الثبوتية و السلبية، ذكر السيد شهاب الدين فيما كتبه إلينا من قم أنه للميرزا فيض الله أينجو الشيرازي من مقربي السلطان محمود شاه البهمني في الهند، فارسي ألفه باسم هذا السلطان (أقول) إن الذي كان معاصر السلطان محمود شاه البهمني و إلى دكن هو الميرزا فضل الله الإينجو الذي كان تلميذ العلامة التفتازاني كما في الخزانة العامرة- ص 180 عن تاريخ فرشته أنه قال إن المير فضل الله الإينجو كان صدرا لمحمود شاه البهمني الذي كان فاضلا أديبا مجالسا لأهل الأدب دائما مؤانسا بلقائهم و لما سمع صيت الخواجة الحافظ الشيرازي الذي توفي (792) اشتاق إليه و أمر المير فضل الله أن يكتب إليه بقدومه إلى دكن و بعث إليه مصرف السفر و لما وصل الخط و المصرف إلى الخواجة تهيأ للسفر حتى ركب السفينة و لما رأى هيجان الأمواج فسخ عزيمته و نزل عنها و أنشأ غزلا بعثه إلى السلطان و فيه قوله:-

بس آسان مى‌نمود أول غم دريا ببوى در غلط كردم كه يك موجش بصد من زر نمى‌ارزد

 

جلاير نامه‌

لقائم مقام الفراهاني الميرزا أبي القاسم المتوفى (1251) صاحب الإنشاء المذكور في (ج 2- ص 393) مثنوي هزلي نظمه باسم عبده جلاير و أدرج ضمن ديوانه في الطبع‌

نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 5  صفحه : 126
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست