نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 21 صفحه : 50
و المشرق المائة في
بيان رواية: من مات و ترك ورقة يكون عليها شيء من علم الدين تكون تلك الورقة سترا
فيما بينه و بين النار و أعطاه الله بكل حرف مدينة أوسع من الدنيا سبع مرات. فرغ منه
في أول محرم 1105. و مر أنه فرغ من لطائف الظرائف الذي هو آخر المجلدات السبعة
1109 و كان مدة اشتغاله بتأليفها سبع سنين، فيظهر أن تأليف مشرق السعدين كان في أثناء
اشتغاله بالكتاب البسيط الكبير و هو يقرب من خمسة آلاف بيت، يوجد بخط الشيخ أحمد بن
الحسن بن علي القطان النجفي فرغ منه 29 ج 1/ 1283، عند الشيخ محمد السماوي عن نسخه
كتابتها 1131 صورة خط المؤلف في أصله و فيه شهادة المقابلة و التصحيح له في 1111.
3908: مشرق الشمسين و إكسير السعادتين
أو مجمع النورين و
مطلع النيرين لاجتماع الكتاب و السنة فيه، للشيخ البهائي، محمد بن الحسين المتوفى
1030 ذكر فيه آيات الأحكام و تفسيرها و ما يناسبها من الأحاديث الصحاح و الحسان مع
التوضيح و البيان، خرج منه كتاب الطهارة فقط إلى أواخر غسل الأموات، كتبه بعد حبل المتين
و رتبه كترتيبه على أربعة مناهج بعد مقدمات، ما ذكر فيه من الاخبار الا ما هو الصحيح
باصطلاح المتأخرين و قليل من الحسان، و فيه نحو أربعمائة حديث. أوله: [الحمد لله الذي
هدانا بأنوار كتابه المبين و وفقنا لاقتفاء سنة نبينا ص]. و فرغ منه بقم في 17 ذي
الحجة 1015، و طبع مع حبل المتين بطهران 1321، و نسخه منه بخط المولى محمد طاهر بن
حسن علي الكوسازي، فرغ من الكتابة 17 محرم 1102 عند السيد علي شبر. و أخرى بخط تلميذ
المؤلف في 1017 و هو السيد بهاء الدين علي الحسيني الطوسي، ثم كتب الوقفية عليها البهائي
بخطه للرضوية 1021. و عليه تقريظ السيد محمد المدني المعروف ب ابن جويبر المدني السائل
عن صاحب المعالم، و تقريظ صدر الدين محمد بن محب علي التبريزي، و هما تلميذ الشيخ البهائي.
و نسخه السيد محمد التهجدي بقلم إبراهيم بن عبد الجليل الشيرواني، كتبه في أردبيل،
و فرغ منه في رجب 1031 و وصف المصنف فيه بقوله: العلامة الواصل إلى أعلى فراديس الجنان
... فهو صريح في أن البهائي توفي قبل التاريخ.
نام کتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان نویسنده : الطهراني، آقا بزرك جلد : 21 صفحه : 50