جهانگير خان ابن محب علي الحسيني المرندي الطهراني الملقب ب (ناظم الملك) و المتخلص ب (ضيائي) صاحب سياست نامه الذي نظمه في 1327 توفي كما في المعجم غرة رجب في 1352 و له تصانيف أخر منها ترجمه عهد مالك و رأيت قريبا لهذا في الموضوع تحقيقات سرحدية لميرزا جعفر خان مشير الدولة التبريزي الحسيني، ضمن مجموعات، منه في (الملك: 4326) كتابتها 1305 أول هذه الرسالة: [الحمد لله الذي أسرى بعبده ليلا اما بعد اين مختصر رساله‌اى است در تحقيقات سرحديه كه بنده درگاه جعفر حسيني ملقب‌] ألفه أيام مأموريته ضمن لجنة إيرانيه- عثمانية- إنگليزية- روسيه لتسوية المنازعات الحدود بين الإيران و العثمانية سنين 1265- 1271 و نسخه أخرى من هذه الرسالة كتابتها 3 ع 2/ 1321 في مكتبة الوزارة الخارجية بطهران (رقم 974) و نسخه في (أدبيات: 165 ج) كتابتها رجب 1273 كما فهرسهما

515: لوائح الطرائح‌

لمحمد محسن بن محمد رفيع الرشتي الأصفهاني المتخلص ب (عاصي) المذكور في (9: 1004)

516: لوائح القمر

لكمال الدين حسين بن علي الكاشفى البيهقي السبزواري المتوفى بهراة 910 في اختيارات النجوم، في مقدمه و مقالتين و خاتمة: 1- شرائط الاختيار (ثلاثة فصول) 2- مائة و ثلاث و خمسين اختيارا و جداولا و الخاتمة في عشرين فصل، و فرغ منه في 878، و هو إحدى السبعة الكاشفية له، و ذكر في المقدمة اسم البقية الستة كلها في النجوم، و قد ذكر في أوله أنه بعد الفراغ من الستة يعني: مواهب الزحل، و ميامن المشتري، سواطع المريخ، لوامع الشمس، مفاتيح الزهرة، و مناهج العطارد، شرع في السابعة و كتبه باسم سلطان مجد الدين محمد و يعبر عن هذا ب اختيارات النجوم كما مر في (1: 369) أوله: [الحمد لله الذي بيد حكمته أزمة الاختيار، و بقبضة قدرته أعنقه الاختيار بعد از اداى ثناى قادر مختار] نسخه شايعة أقدم ما اطلعت: (إلهيات: 566 د) من القرن العاشر، و أيضا (إلهيات: 424 د) تاريخها 1001 و (الرضوية: 148 رياضي) تاريخها 1021 و (أدبيات: