لنا: ما
رواه الجمهور عن عتّاب بن أسيد[6] أنّ النبيّ صلّى
اللّه عليه و آله كان يبعث
[1]
التهذيب 4: 37 الحديث 94، الاستبصار 2: 25 الحديث 71، الوسائل 6: 132 الباب 10 من
أبواب زكاة الغلّات الحديث 2. و فيه:. سألته عن الرجل يرث الأرض أو يشتريها فيؤدّي
خراجها إلى السلطان.
[2] في
أكثر النسخ و الاستبصار: كهمش، راجع ترجمته في الجزء الخامس ص 202.
[3]
التهذيب 4: 37 الحديث 95، الاستبصار 2: 25 الحديث 72، الوسائل 6: 132 الباب 10 من
أبواب زكاة الغلّات الحديث 3.
[4] ينظر:
حلية العلماء 3: 79، المغني 2: 569، الشرح الكبير بهامش المغني 2: 572، المجموع 5:
478، إرشاد السالك: 46، المدوّنة الكبرى 1: 342.
[5] عمدة
القارئ 9: 68، حلية العلماء 3: 79، المغني 2: 565، الشرح الكبير بهامش المغني 2:
568، بداية المجتهد 1: 266.
[6] عتّاب
بن أسيد بن أبي العيص بن أميّة بن عبد شمس الأمويّ أبو عبد الرحمن و قيل: أبو
محمّد المكّيّ، روى عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و روى عنه عمرو بن أبي عقرب
و سعيد بن المسيّب و عطاء بن أبي رباح و عبيد اللّه بن عبيدة الربذيّ. أسلم يوم
الفتح و استعمله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله على مكّة لمّا سار إلى حنين و لم
يزل على مكّة حتّى قبض رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و أقرّه أبو بكر فلم يزل
عليها واليا إلى أن مات. توفّي يوم مات أبو بكر سنة 13 ه.