و به قال مالك [1]، و المزنيّ [2] و إسحاق [3]، و أبو ثور [4]، و أحمد في إحدى الروايات [5].

و قال بعض أصحابنا: إنّهما قبل التسليم مطلقا [6]. و به قال أبو هريرة، و أبو سعيد الخدريّ، و الزهريّ، و سعيد بن المسيّب، و ربيعة، و الأوزاعيّ، و الليث بن سعد [7]، و الشافعيّ [8]، و أحمد في الرواية الأخرى [9].

[2] الشرح الكبير بهامش المغني 1: 734، فتح العزيز بهامش المجموع 4: 180، فتح الباري 3: 72، نيل الأوطار 3: 135.

[3] سنن الترمذيّ 2: 238، نيل الأوطار 3: 136.

[4] المغني 1: 710، الشرح الكبير بهامش المغني 1: 734، فتح الباري 3: 72، نيل الأوطار 3: 135.

[5] المغني 1: 710، الشرح الكبير بهامش المغني 1: 734، الكافي لابن قدامة 1: 218، الإنصاف 2: 154، سنن الترمذيّ 2: 237، بداية المجتهد 1: 192.

[6] نسبه المحقّق الحلّيّ في الشرائع 1: 119 إلى قيل.، و لم يبيّن قائله، و قال في الجواهر 12: 441، و مفتاح الكرامة 3: 374، و المدارك 4: 282: لم نظفر بقائله.

[7] سنن الترمذيّ 2: 236، 237، المغني 1: 710، الشرح الكبير بهامش المغني 1: 734، المجموع 4: 155، عمدة القارئ 7: 301.

[8] الأمّ 1: 130، المهذّب للشيرازيّ 1: 92، المجموع 4: 155، فتح العزيز بهامش المجموع 4: 179، حلية العلماء 2: 178، الميزان الكبرى 1: 162، رحمة الأمّة بهامش الميزان الكبرى 1: 57، مغني المحتاج 1: 213، المغني 1: 710، الشرح الكبير بهامش المغني 1: 734، نيل الأوطار 3: 135.

[9] المغني 1: 710، الشرح الكبير بهامش المغني 1: 734، الكافي لابن قدامة 1: 218، الإنصاف 2: 154، سنن الترمذيّ 2: 237، بداية المجتهد 1: 192.