حسن بن يوسف بن مطهّر الحلّيّ غفر اللّه له و لوالديه و للمؤمنين و المؤمنات، و ذلك في ثامن عشر من ربيع الأوّل من سنة ثلاث و ثمانين و ستّمائة [1]، و الحمد للّه وحده.