إنّما أنزلت العمرة المفردة و المتعة؛ لأنّ المتعة دخلت في الحجّ و لم تدخل 199
إنّما سمّي المعرّس إذا رجعت إلى المدينة ليس إذا بدأت 270
إنّي لأكره ذلك لها 88
إي و اللّه ألف [ألف] حجّة لمن يزوره عارفا بحقّه (قلت لأبي جعفر ألف حجّة؟ قال:) 309
أيّما حاجّ سائق للهدي أو مفرد للحجّ أو متمتّع بالعمرة ... فليجعلها عمرة 56
أيّها النّاس إنّه ليس موضع أخفاف ناقتي الموقف و لكن هذا كلّه موقف 255
«حرف الباء»
بئس ما صنع، ما كان ينبغي له أن يأخذه (عن رجل وجد دينارا في الحرم فأخذه قال:) 214
بل مرّة واحدة 61
بل هي حجّة تامّة 175
بلى طف ما أمكنك فإنّ ذلك جائز 230
بالمدينة (عن الحاجّ من الكوفة يبدأ بالمدينة أفضل أو بمكّة؟ قال:) 216
بني الإسلام على خمسة أشياء: على الصلاة و الزكاة و الحجّ و الصوم و الولاية 66
بني الإسلام على خمسة: شهادة أن لا إله إلّا اللّه، و إقام الصلاة 66
بينا الحسين بن عليّ عليه السلام في حجر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إذ رفع رأسه فقال: يا أبه ما لمن زارك بعد موتك؟ 279
بين قبري و منبري روضة من رياض الجنّة 275
«حرف التاء»
تأتونه كلّ جمعة؟ 280
تتمّ سعيها (حاضت بينهما) 83
تتمّ طوافها و ليس عليها غيره و متعتها تامّة، فلها أن تطوف بين الصفا و المروة 81