لقوله تعالى
فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهٰا[2] و الأمر للوجوب، و
كرهه الشّافعيّ[3]، لما روى المهاجر بن قنفذ انّه سلّم على رسول اللّه صلّى
اللّه عليه و آله، و هو يبول فلم يردّ عليه حتّى توضّأ فلمّا توضّأ ردّ عليه[4]
. الثّاني: يستحب أن يحمد
اللّه تعالى إذا عطس، و أن يسمّت العاطس[5]