نام کتاب : القواعد و الفوائد- ط دفتر تبلیغات اسلامی نویسنده : الشهيد الأول جلد : 2 صفحه : 183
يكون ترددا بالنسبة إلى قادري المخلوقين، فهو بصورة المتردد و ان لم
يكن ثمَّ تردد.
و يؤيده
الخبر المروي: أن إبراهيم عليه السلام لما أتاه بملك الموت ليقبض روحه، و كره ذلك،
أخره اللّه تعالى إلى أن رأى شيخا هما يأكل و لعابه يسيل على لحيته، فاستفظع ذلك و
أحب الموت[1].