responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة نویسنده : الملا صدرا    جلد : 9  صفحه : 146

مستوكره المشرق و لا يخلو عنه ذرة في المغرب الكل به مشتغل و هو من الكل فارغ و الأمكنة مملوءة منه و هو خال عن المكان العلوم و الصنائع مستخرجة من صفيره و النغمات اللذيذة و الأغاني العجيبة و الأرغنونات و الموسيقارات المطربة و غيرها مستنبطة من أصول هذا الطير الشريف الذات المبارك الاسم.

چون نديدى شبى سليمان را

 

تو چو دانى زبان مرغان را

 

كل من يتعوذ بريشه من رياشه يجوز

ابتداى كار سيمرغ اى عجب‌

 

جلوه‌گر بگذشت در چين نيمشب‌

در ميان چين فتاد از وى پرى‌

 

لا جرم پر شور شد هر كشورى‌

هر كسى نقشى از آن پر بر گرفت‌

 

هر كه ديد آن نقش شورى در گرفت‌

اين همه آثار صنع از فر اوست‌

 

جمله نقشى از نقوش پر اوست‌

گر نگشتى نقش پر او عيان‌

 

اين همه غوغا نبودى در ميان‌

آن پر اكنون در نگارستان چينست‌

 

اطلبوا العلم و لو بالصين ازينست‌

 

هست ما را پادشاهى بى خلاف‌

 

در پس كوهى كه هست آن كوه قاف‌

نام آن سيمرغ و سلطان طيور

 

او بما نزديك و ما زو دور دور

 

[1] في النار آمنا من الحرق و يعبر على الماء مصونا من الغرق بل استكمال جميع الخلق بأنحاء كمالاتهم و وصول السالكين إلى مآربهم و حاجاتهم بتأييد هذا الطير القدسي‌


[1] أي نار الطبيعة و يعبر على الماء أي البحر المسجور الدنيا هذا حال العنقاء- و أما سيمرغ الذي هو سلطان الطيور السماوية فهو العقل الكلي أو الوجود المنبسط الذي هو نور الله 146 فقال الشيخ فريد الدين العطار فيه-

ابتداى كار سيمرغ اى عجب‌

 

جلوه‌گر بگذشت در چين نيمشب‌

در ميان چين فتاد از وى پرى‌

 

لا جرم پر شور شد هر كشورى‌

هر كسى نقشى از آن پر بر گرفت‌

 

هر كه ديد آن نقش شورى در گرفت‌

اين همه آثار صنع از فر اوست‌

 

جمله نقشى از نقوش پر اوست‌

گر نگشتى نقش پر او عيان‌

 

اين همه غوغا نبودى در ميان‌

آن پر اكنون در نگارستان چينست‌

 

اطلبوا العلم و لو بالصين ازينست‌

 

فأراد بذلك الطير المتجلي في الصين العقل الكلي و بالصين النفس الكلية الفلكية التي هي أقصى بلاد مشرق عالم الملكوت و بالليل السلسلة النزولية التي هي حقيقة ليلة القدر- و بالريش الملقى منه عكسه و ظله و بالممالك الأفلاك الدوارة و بالنقش الذي أخذه كل أحد العقل الجزئي.

و أما قول ذلك الشيخ- 146

هست ما را پادشاهى بى خلاف‌

 

در پس كوهى كه هست آن كوه قاف‌

نام آن سيمرغ و سلطان طيور

 

او بما نزديك و ما زو دور دور

 

فهو ظاهر في الوجود المنبسط، س ره‌

نام کتاب : الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة نویسنده : الملا صدرا    جلد : 9  صفحه : 146
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست