مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
العتبة الحسینیة المقدسة
العتبة العباسية المقدسة
مجمع جهانی اهل بیت
أبو معاش-سعيد
آل سيف-فوزي
اراکی-محسن
التبريزي-الميرزا جواد
السيفي المازندراني-علي أكبر
الشهرستاني-السيدعلي
الفياض-محمداسحاق
قاسم-عیسیاحمد
كاشف الغطاء-احمد
الكوراني العاملي-علي
المحسني-محمدآصف
الهاشمي-السیدمحمود
ایزدی-خزائلی
پزشکی
حکمت
موقت
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
نام کتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
نویسنده :
الملا صدرا
جلد :
9
صفحه :
383
تتمة السفر الرابع
2
القسم الثاني في علم النفس
2
الباب الثامن في إبطال تناسخ النفوس و الأرواح و دفع ما تشبث به أصحاب التناسخ و فيه فصول
2
فصل(1) في إبطاله بوجه عرشي
2
فصل(2) في إبطال التناسخ بأقسامه و الإشارة إلى مذاهب أصحابه و هدم آرائهم
7
أما إبطال ما قاله بعض التناسخية -
7
و أما إبطال ما ذهب إليه طائفة أخرى
8
أحدهما ما نسب إلى المشرقيين
8
و ثانيهما مذهب القائلين بالنقل من جهة الصعود
8
و لنذكر حججا على إبطال هذين المذهبين
8
أما الحجة العامة
9
حجة أخرى عامة
12
و أما الحجة الخاصة
13
حكمة عرشية: إن للنفس الإنسانية نشآت ثلاثة إدراكية
21
النشأة الأولى
21
و النشأة الثانية
21
و النشأة الثالثة
22
و أما الحجة الخاصة
22
فصل(3) في دفع الشكوك الباقية لأصحاب النقل و حلها
26
فمنها أن احتياج النفوس إلى الأبدان
26
و منها أن الفسقة و الجهال ربما قلت شواغلهم الحسية
28
و منها أنهم تشبثوا بكلام الأوائل من الحكماء
29
و منها أن العالم الذي فيه الآفات
33
و منها أن التعذيب بالجهل المركب و غيره
35
تأييد و تذكرة
44
فصل(4) في تتمة الاستبصار لهذا الباب من جهة كيفية نسبة النفس إلى البدن و الإشارات إلى الموت الطبيعي و أجله و الفرق بينه و بين الأجل الاخترامي
47
اعلم أن النفس حاملة للبدن لا البدن حامل لها
47
تذكرة فيها تبصرة:
53
تمثيل:
54
فصل(5) في أن لكل شخص إنساني ذاتا واحدة هي نفسه و هي بعينها الحي المدرك السميع البصير العاقل و هي أيضا الغاذي و المنمي و المولد بل الجسم الطبيعي المتحرك النامي الحساس بوجه
56
و لنذكر المذاهب المنقولة في هذا الباب
57
أما المنكرون لوحدة النفس
57
و أما الموحدون
58
فصل(6) في ضعف ما قاله صاحب المطارحات في هذا المقام دفعا لما قيل في تكثر القوى من غير أن يرجع إلى ذات واحدة كما بزغ نور الحق عليك من أفق تباينه حسب ما نبهناك عليه مرارا
65
اعلم أن بعض المكثرين لمبادي الأفعال الصادرة عن الإنسان التي بعضها جسمانية و بعضها روحانية
65
و فيه أبحاث تحقيقية.
67
منها أن تسليمه لكون الخيال قوة جسمانية
67
و منها أن تجويزه لكون قوة غير جسمانية متصرفة
67
و منها أن إسناده بطلان التولد و النمو في بعض الأوقات
67
و منها أن قوله القوى أضيف إليها أفعال
68
فصل(7) في أن هذه القوى البدنية كلها ظل لما في النفس من الهيئات النفسانية
70
فصل(8) في المتعلق الأول للنفس
74
الباب التاسع في شرح بعض ملكات النفس الإنسانية
78
فصل(1) في خواص الإنسان
78
فمنها النطق
78
و من خواصه العجيبة استنباط الصنائع العملية الغريبة
79
و من خواصه أيضا أنه يتبع إدراكه الأشياء النادرة حالة انفعالية
80
و منها أن المشاركة المصلحية تقتضي المنع من بعض الأفعال
80
و منها أن الإنسان إذا حصل له شعور بأن غيره اطلع على أنه ارتكب فعلا قبيحا
81
و منها أنه قد ظن أن أمرا يحدث في المستقبل يضره
81
و منها ما يتصل بما ذكر
81
و منها تذكر الأمور التي غابت عن الذهن
81
و منها و هو أخص الخواص بالإنسان تصور المعاني الكلية
81
فهذه جملة من خواص الإنسان و صفاته
82
فصل(2) في أوصاف النفس الإنسانية و مجامع أخلاقها و اختلافها في الشرف و الرداءة
86
أكثر الاختلاف الواقع في الصفات الإنسانية راجع إلى قوة النفس و شرفها
86
و مما يجب أن يعلم في هذا المقام
91
فصل(3) في منازل الإنسان و درجاته بحسب قوى نفسه
93
فصل(4) في كيفية ارتقاء المدركات من أدنى المنازل إلى أعلاها و الكلام في مراتب التجرد
94
فصل(5) في أن قوى النفس المتعلقة بالبدن بعضها أقل قبولا للتجزي و بعضها أكثر قبولا للتجزي و أنها كيف تكون مع تبدلها و تبدل أفاعيلها شخصية منسوبة إلى نفس شخصي و كذا البدن كيف يبقى بدنا شخصيا مع تبدله في كل حين
104
فاعلم هاهنا أن كل حقيقة جمعية تأليفية
104
و أما الإشكال في أن قوى المتبدلة الوجود كيف تكون باقية بالعدد
106
قال الفيلسوف فقوة النفس على ضربين
107
أقول إن ما ذكره تحقيق شريف نافع جدا ينتفع به في كثير من المطالب
108
منها إثبات المعاد الجسماني
108
و منها كيفية ارتباط المعلومات
108
و منها كيفية بقاء الإنسان
108
و منها أنه سئل أن ما قيل
112
و منها أنه قال في مراسلة
113
و منها أنه لما لم يظفر بإثبات تجرد القوة الخيالية للإنسان
115
و منها أنه زعم أن النفوس الفلكية
116
و منها أنه ذهب إلى امتناع الاستحالة الجوهرية
116
و منها أنه لم يعرف معنى العقل البسيط
117
و منها أنه أبطل و أحال كون الصورة الجوهرية المفارقة علوما تفصيلية
118
الباب العاشر في تحقيق المعاد الروحاني و الإشارة إلى السعادة العقلية و الشقاوة
121
فصل(1) في ماهية السعادة الحقيقية
121
فصل(2) في كيفية حصول هذه السعادة و منشإ احتجاب النفس عنها ما دامت في هذا العالم
125
اعلم أن النفس إنما تصل إلى هذه البهجة و السعادة بمزاولة أعمال و أفعال مطهرة
125
و اعلم أن سعادة كل قوة بنيل ما هو مقتضى ذاتها
126
فصل(3) في الشقاوة التي بإزاء السعادة الحقيقية
131
الأشقياء فريقان.
131
فريق حق عليهم الضلالة
132
و الفريق الآخر هم المنافقون
132
فصل(4) في سبب خلو بعض النفوس عن المعقولات و حرمانهم عن السعادة الأخروية
136
المانع من انكشاف الصور العلمية لها أحد أمور خمسة كما ذكره - بعض أفاضل العلماء في مثال المرآة.
136
أولها نقصان جوهرها و ذاتها قبل أن يتقوى
136
و الثاني خبث جوهرها و ظلمة ذاتها
136
و الثالث أن تكون معدولا بها عن جهة الصورة المقصودة و الغاية المطلوبة
137
الرابع الحجاب المرسل
137
الخامس الجهل بالجهة التي منها يقع الشعور بالمطلوب
138
فصل(5) في كيفية حصول العقل الفعال في أنفسنا
140
فصل(6) في إظهار نبذ من أحوال هذا الملك الروحاني المسمى عند العرفاء بالعنقاء على سبيل الرمز و الإشارة
144
فصل(7) في بيان السعادة و الشقاوة الحسيتين الأخرويتين دون العقليتين الحقيقيتين
147
بيان كلام الفخر في الحشر
153
كلام المصنف في ذلك
156
فصل(8) في اختلاف مذاهب الناس في باب المعاد
163
فصل(9) في احتجاج المنكرين للمعاد
167
بحث و تحصيل:
168
فصل(10) في تفاوت مراتب الناس في درك أمر المعاد و تفاضل مقاماتهم في ذلك
171
المقام الأول
171
المقام الثاني
172
المقام الثالث
172
الأول أن تلك الصور المحسوسة المذكورة في لسان الشرع إشارة إلى صور عقلية
172
و الوجه الثاني أن يكون هذه الأمور كناية عما يلزمها من فنون السرور
173
المقام الرابع
174
فصل(11) في التنبيه على شرف علم المعاد و علو مكانه و سمو معرفة بعث الأرواح و الأجساد و عظم شأنها
179
الباب الحادي عشر في المعاد الجسماني و ما يرتبط به من أحوال الآخرة و مقاماتها و فيه فصول
185
فصل(1) في ذكر أصول يحتاج إليها في إثبات هذا المقصد أو ينتفع بها فيه
185
الأصل الأول أن الوجود في كل شيء هو الأصل في الموجودية و الماهية تبع له
185
الأصل الثاني أن تشخص كل شيء و ما يتميز به هو عين وجوده الخاص
185
الأصل الثالث أن طبيعة الوجود قابلة للشدة و الضعف
186
الأصل الرابع أن الوجود مما يقبل الاشتداد و التضعف
186
الأصل الخامس أن كل مركب بصورته هو هو
186
الأصل السادس أن الوحدة الشخصية في كل شيء
188
الأصل السابع أن هوية البدن و تشخصه أنما يكونان بنفسه لا بجرمه
190
الأصل الثامن أن القوة الخيالية جوهر قائم لا في محل من البدن و أعضائه
191
الأصل العاشر أن الصور المقدارية و الأشكال و الهيئات الجرمية
192
الأصل الحادي عشر أنك قد علمت أن أجناس العوالم و النشئات
194
فصل(2) في نتيجة ما قدمناه و ثمرة ما أصلناه
197
فصل(3) في دفع شبه المنكرين و شكوك الجاحدين لحشر الأجساد
199
منها ما سبق من أنه إذا صار إنسان غذاء لإنسان آخر
199
و منها أن جرم الأرض مقدار محصور محدود ممسوح بالفراسخ و الأميال و الذراع - و عدد النفوس غير متناه
200
و منها أن الجنة و النار إذا كانتا موجودتين جسمانيتين فأين مكانهما
201
كشف مقال لدفع إشكال:
202
و منها لزوم مفسدة التناسخ كما مر ذكره
205
تنبيه تفضيحي:
207
و منها أن الإعادة لا لغرض عبث و جزاف لا يليق بالحكيم
211
ردع و تفريع:
214
و منها ما تشبث به أكثر الطبيعيين و الدهريين
216
و منها أن الحشر و بعث الأبدان إما أن يقع لبعضها أو لجميعها
216
فصل(4) في القبر الحقيقي و أنه روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النيران
218
فصل(5) في الإشارة إلى عذاب القبر
220
فصل(6) في الأمر الباقي من الإنسان
221
فصل(7) في مادة الآخرة و هيولى صورها الباقية
222
و اعلم أن الفرق بين هيولى الصور الدنيوية و هيولى الآخرة غير ما ذكرناه بأمور أخرى.
223
و منها أن ما يحل هذه الهيولى لا يحلها إلا بعد حركة استعدادية
223
و منها أن المادة الدنيوية إذا أزيلت صورتها عنها فتحتاج في استرجاعها إلى استيناف تأثير
224
فصل(8) في البعث
224
فصل(9) في الحشر
225
تبصرة أخروية:
227
تذكرة توضيحية: ظن أجناس العوالم و النشئات ثلاثة
228
إحداها النشأة الأولى
228
و ثانيها النشأة الوسطى
228
ثالثها النشأة الثالثة
229
فصل(10) في أن للنفس الإنسانية أنحاء كثيرة من الحشر بعضها قبل حدوث هذا البدن الطبيعي و بعضها بعده
232
تذكرة فيها تبصرة:
234
فصل(11) في أن للإنسان حشرا كثيرا كثرة لا تحصى
235
فصل(12) في تذكر أن الموت حق و البعث حق
237
حكمة إلهية:
241
عقد و حل:
241
فصل(13) في الإشارة إلى حشر جميع الموجودات حتى الجماد و النبات إلى الله تعالى كما يدل عليه الآيات القرآنية
243
اعلم أن الممكنات كما مر على طبقات
243
فنقول أما الوجه الإجمالي
243
و أما البيان التفصيلي فلنورده في دعاو
244
الدعوى الأولى في حشر العقول الخالصة إلى الله تعالى
244
البرهان الأول
245
البرهان الثاني
245
البرهان الثالث
245
البرهان الرابع
246
البرهان الخامس
247
الدعوى الثانية في حشر النفوس الناطقة
247
الدعوى الثالثة في حشر النفوس الحيوانية
248
تنبيه:
250
الدعوى الرابعة في حشر القوى النباتية
255
الدعوى الخامسة في حشر الجماد و العناصر
257
الدعوى السادسة في معاد الهيولى و الأجسام المادية
263
تعقيب فيه تأييد:
265
فصل(14) في معنى الساعة
273
فصل(15) في معنى النفخ في الصور
274
فصل(16) في القيامتين الصغرى و الكبرى
277
فصل(17) في أن أي الأجسام يحشر في الآخرة و أيها لا يحشر
281
فصل(18) في حال أهل البصيرة هاهنا
282
فصل(19) في الصراط
284
تنوير قرآني:
286
بصيرة كشفية:
289
فصل(20) في نشر الصحائف و إبراز الكتب
290
الآيات
291
و قد ورد في هذا الباب من طريق أهل البيت ع و غيرهم عن النبي ص أحاديث كثيرة
294
و من كلام فيثاغورس و هو من أعاظم الحكماء الأقدمين
294
فصل(21) في حقيقة الحساب و الميزان
296
تبصرة ميزانية:
302
تتمة:
303
فصل(22) في الإشارة إلى طوائف الناس يوم القيامة
305
فصل(23) في أحوال تعرض يوم القيامة
306
معنى صيرورة الأمور كلها إلى الله
306
موضع جهنم و الصراط و الجنة عند بعض المكاشفين
308
حمل الملائكة عرش الحق تعالى و احتفافهم حوله
311
و اعلم أن في القيامة مواقف و مقامات
314
و أما العرض
314
و أما الكتب
314
و أما الموازين
315
و أما الصراط
315
و أما الأعراف
316
فصل(24) في بيان ماهية الجنة و النار
319
أما الجنة
319
و أما النار
325
تنبيه:
327
فصل(25) في الإشارة إلى مظاهر الجنة و النار و مشاهدهما
329
فصل(26) في أبواب الجنة و النار
330
تبصرة و تذكرة:
332
مكاشفة تنبيهية:
334
فصل(27) في تتمة الاستبصار في بيان حقيقة أحوال الجنة و النار
335
قد علمت أن النشأة الآخرة نشأة متوسطة بين المجردات العقلية و بين الجسمانيات المادية
335
قال صاحب الفتوحات المكية في حقيقة الموت
336
فتحقق و تبين من جميع ما ذكرناه و نقلناه أن الجنة الجسمانية عبارة عن الصور الإدراكية
342
ذكر تنبيهي:
345
فصل(28) في كيفية خلود أهل النار في النار
346
هذه مسألة عويصة و هي موضع خلاف
346
اعلم أن الأصول الحكمية دالة على أن القسر لا يدوم
347
ثم إنك تعلم أن نظام الدنيا لا ينصلح إلا بنفوس جافية
348
نقل فيه تأكيد:
353
فصل(29) في استيضاح معرفة جهنم و مادتها و صورتها
362
تذكرة كشفية:
366
فصل(30) في تعيين محل الآلام و العقوبات في النار
369
فصل(31) في الإشارة إلى الزبانية و عددها
372
فصل(32) في الإشارة إلى درجات السلوك إلى الله و الوصول إلى الجنة الحقيقية و ما بإزائها من دركات البعد عن الله و السقوط في النار الحقيقية
374
فصل(33) في شجرة طوبى و شجرة زقوم
377
فصل(34) في كيفية تجدد الأحوال و الآثار على أهل الجنة و النار
380
نام کتاب :
الحكمة المتعالية في الأسفار العقلية الأربعة
نویسنده :
الملا صدرا
جلد :
9
صفحه :
383
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir