و ضربه ابن مسعود[6] و عمّارا[7] و أبا ذرّ، و نفيه إيّاه إلى الربذة[8].
[1] - شرح ابن أبي
الحديد: 6/ 48. راجع تفصيل ما ورد في القضية و الروايات الواردة فيها في دلائل
الصدق: 3/ 87- 92.
[2] - أورده الفخر
الرازي في أربعينه (الفصل الخامس من المسألة التاسعة و الثلاثون، 467) بلفظ: «كل
الناس أفقه من عمر حتى المخدرات في البيوت».
راجع مصادر الرواية و
ألفاظه المختلفة في الغدير: 6/ 95- 99.
[3] - ولى عثمان الوليد
بن عقبة الكوفة، فشرب و صلى بالناس الصبح أربعا و هو سكران فقاء في المحراب؛ راجع
تفصيل الكلام و مصادره في الغدير: 8/ 120- 125.
[4] - قال ابن قتيبة في
المعارف (خلافة عثمان، 194): «ثم حصر عثمان ... و كان مما نقموا على عثمان أنه آوى
الحكم بن العاص، و أعطاه مائة ألف درهم، و قد سيّره رسول اللّه صلّى اللّه عليه و
آله و سلّم ثم لم يؤوه أبو بكر و عمر. راجع تفصيل القضية و تخريج مصادرها في كتاب
الغدير: 8/ 241- 257.
[5] - راجع عطايا عثمان
للحكم و المروان و الوليد و سائر بني أعمامه في الغدير: 8/ 236- 282.