responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علم الیقین نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 2  صفحه : 829

و إضرامه النار في بيت عليّ ليحرقه- و فيه فاطمة و جماعة من بني هاشم‌ [1].

و قوله: «كلّ الناس أفقه من عمر، حتّى المخدّرات في الحجال» حين أوقفته امرأة على خطائه‌ [2].

و تولية عثمان من ظهر فسقه- حتّى أحدثوا ما أحدثوا- [3].

و ردّه طلقاء النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‌ [4].

و ايثاره أهله بالأموال العظيمة [5].

و ضربه ابن مسعود [6] و عمّارا [7] و أبا ذرّ، و نفيه إيّاه إلى الربذة [8].


[1] - شرح ابن أبي الحديد: 6/ 48. راجع تفصيل ما ورد في القضية و الروايات الواردة فيها في دلائل الصدق: 3/ 87- 92.

[2] - أورده الفخر الرازي في أربعينه (الفصل الخامس من المسألة التاسعة و الثلاثون، 467) بلفظ: «كل الناس أفقه من عمر حتى المخدرات في البيوت».

راجع مصادر الرواية و ألفاظه المختلفة في الغدير: 6/ 95- 99.

[3] - ولى عثمان الوليد بن عقبة الكوفة، فشرب و صلى بالناس الصبح أربعا و هو سكران فقاء في المحراب؛ راجع تفصيل الكلام و مصادره في الغدير: 8/ 120- 125.

[4] - قال ابن قتيبة في المعارف (خلافة عثمان، 194): «ثم حصر عثمان ... و كان مما نقموا على عثمان أنه آوى الحكم بن العاص، و أعطاه مائة ألف درهم، و قد سيّره رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ثم لم يؤوه أبو بكر و عمر. راجع تفصيل القضية و تخريج مصادرها في كتاب الغدير: 8/ 241- 257.

[5] - راجع عطايا عثمان للحكم و المروان و الوليد و سائر بني أعمامه في الغدير: 8/ 236- 282.

[6] - راجع الغدير: 9/ 3- 14.

[7] - راجع الغدير: 9/ 14- 30.

[8] - راجع التفصيل في الغدير: 8/ 292- 356.

نام کتاب : علم الیقین نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 2  صفحه : 829
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست