______________________________
البزنطي، عن رفاعة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته هل يخرج الناس إلى منى
غدوة، قال: نعم إلى غروب الشمس[1] و في الصحيح
عن عبد الحميد الطائي قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام إنا مشاة فكيف نصنع؟
قال: أما أصحاب الرحال فكانوا يصلون الغداة بمنى و أما أنتم فامضوا حتى تصلوا في
الطريق[2] (أي إلى
عرفات) حيث تيسر.
«و سأل محمد بن مسلم» في القوي
كالصحيح- و روى الشيخ في الصحيح عنه عن أحدهما عليهما السلام قال: لا ينبغي للإمام
أن يصلي الظهر يوم التروية إلا بمنى و يبيت بها إلى طلوع الشمس[3].
و في الصحيح عن جميل بن
دراج عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ينبغي أن يصلي الظهر من يوم التروية و يبيت
بها و يصبح حتى تطلع الشمس ثمَّ يخرج[4]
و في الصحيح، عن جميل بن دراج عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ينبغي أن يصلي
الظهر من يوم التروية و يبيت بها و يصبح حتى تطلع الشمس ثمَّ يخرج[5] و في
الصحيح، عن معاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال على الإمام أن يصلي
الظهر يوم التروية بمسجد الخيف و يصلي الظهر يوم النفر[6] (أي الثاني عشر) في- المسجد الحرام و
في الصحيح، عن محمد بن مسلم قال: سألت أبا جعفر عليه السلام: هل صلى رسول صلى الله
عليه و آله و سلم الظهر بمنى يوم التروية؟ فقال: نعم، و الغداة بمنى يوم عرفة[7] و روى
الكليني في الصحيح، عن معاوية بن عمار قال: قال أبو عبد الله عليه السلام إذا
انتهيت إلى منى فقل: اللهم هذه منى و هي من ما مننت به علينا من المناسك فأسألك
أن