______________________________ «و
روى معاوية بن عمار» في الصحيح كالكليني «عن أبي عبد الله عليه السلام"
إلى قوله" ثمَّ نحرها» جاهلا أو الأعم- و روى الكليني و الشيخ في
الصحيح، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام في رجل زار البيت قبل أن يحلق
فقال إن كان زار البيت قبل أن يحلق و هو عالم أن ذلك لا ينبغي له فإن عليه دم شاة[1].
و روى الشيخ في الصحيح،
عن محمد بن حمران (و الظاهر أنه شريك جميل الثقة) قال: سألت أبا عبد الله عليه
السلام، و ذكر مثل خبر جميل معنى[2].
و روى الكليني عن
البزنطي قال قلت لأبي جعفر الثاني عليه السلام إن رجلا من أصحابنا رمى الجمرة يوم
النحر و حلق قبل أن يذبح فقال: إن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم لما كان
يوم النحر أتاه طوائف من المسلمين فقالوا يا رسول الله ذبحنا من قبل أن نرمي و
حلقنا من قبل أن نذبح و لم يبق شيء مما ينبغي لهم أن يقدموه إلا أخروه و لا شيء
مما ينبغي لهم أن يؤخروه إلا قدموه فقال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم لا
حرج- لا حرج[3].
و روى الشيخ في الصحيح،
عن إلى بن يقطين قال: سألت أبا الحسن عليه السلام عن المرأة رمث و ذبحت و لم تقصر
حتى زارت البيت فطافت و سعت من الليل مما
[1] الكافي باب من قدم شيئا او أخره من مناسكه خبر
3.