responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 395

محمد بن أحمد بن ثابت و أحمد بن عمرو بن كيسبة و محمد بن غالب (النجاشي).

علي بن الحسن الطاطري الكوفي كان واقفيا شديد العناد في مذهبه صعب العصبية على من خالفه من الإمامية و له كتب كثيرة في نصرة مذهبه و له كتب في الفقه رواها عن الرجال الموثوق بهم عن الصادق عليه السلام فلأجل ذلك ذكرناها، و قيل إنها أكثر من ثلاثين كتابا أخبرنا برواياته كلها أحمد بن عبدون، عن علي بن محمد بن الزبير، عن علي بن الحسن، و أحمد بن عمر بن كيسبة (الفهرست).

و اعلم أن الفطحية كانوا أقرب إلى الحق من الواقفية و هم أبعد من الحق عن الفطحية لأن الفطحية لا ينكرون بقية الأئمة عليهم السلام و كانوا يقولون بإمامتهم و لهذا شبهوا بالحمير بخلاف الواقفة فإنهم بالكلاب الممطورة، و الشيخ ذكر الواقفية في كتاب الغيبة و أبطل مذهبهم بالأخبار التي نقلوها و غيرهم في الأئمة الاثني عشر عليهم السلام و هي تبطل جميع المذاهب الباطلة كما أشير إليه سابقا.

و اعلم أن الشيخ رحمه الله كثيرا ما يقول (على الجرمي عنهما) عن ابن مسكان و المرجع محمد بن أبي حمزة و درست الواسطي كما صرح بهما مرارا و ذكرنا سابقا حال الطاطريين أن الأصحاب يعملون على أخبارهم لثقتهم (أو) لما ذكرناه من الموافقة للأصول كما أشار إليه الشيخ آنفا.

«علي بن حسنويه الكرماني»

من تلامذة أبي النضر محمد بن مسعود العياشي لم يرو عنهم عليهم السلام (رجال الشيخ) و كان من مشايخ إجازة الشيخ و أمثاله.

«علي بن الحسين السعدآبادي»

روى عنه الكليني و الزراري و كان معلمة لم يرو عنهم عليهم السلام و في الفهرست في ترجمة البرقي أحمد أنه أبو الحسن القمي، و جعل بعض الأصحاب حديثه حسنا و لا بأس به لأنه من مشايخ الإجازة البحت بل لا يستبعد جعله صحيحا سيما على قانون الشيخ من أن الأصل العدالة أو لأن النهي وقع عن العمل بخبر الفاسق، و المجهول ليس منه، بل لا يجوز تفسيقه و بعض المتأخرين اصطلحوا على أن مرادنا بالفاسق غير معلوم العدالة و هذا

نام کتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) نویسنده : المجلسي‌، محمد تقى    جلد : 14  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست