مصالح الخلافـة .
وأمّـا منـع فاطمـة إرثهـا ونحلتهـا ; فإنّ فاطمـة لم تكن حيّـةً في زمان خلافته ، وقد سمعت في ما مضى تفصيل قصّة فدك ، وإنّ عمر ردّها إلى بني هاشم[1] .
[1] تقـدّم كلام الفضل في الصفحات 76 ـ 81 من هذا الجـزء .