responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 199

فَزادَهُمْ إِيماناً وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ‌[1].

الحادية و الخمسون آية كفايته تعالى‌

قوله تعالى‌ وَ كَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ‌[2] فِي قِرَاءَةِ ابْنِ مَسْعُودٍ بِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ‌[3].

الثانية و الخمسون آية لسان الصدق‌

قَوْلُهُ تَعَالَى‌ وَ اجْعَلْ لِي لِسانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ‌[4] هُوَ عَلِيٌّ ع عُرِضَتْ وَلَايَتُهُ عَلَى إِبْرَاهِيمَ ع فَقَالَ اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ مِنْ ذُرِّيَّتِي فَفَعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ‌[5].

الثالثة و الخمسون سورة العصر

قَوْلُهُ تَعَالَى‌ وَ الْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ يَعْنِي أَبَا جَهْلٍ‌ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا[6] عَلِيٌّ وَ سَلْمَانُ‌[7].

الرابعة و الخمسون آية التواصي بالصبر

قَوْلُهُ تَعَالَى‌ وَ تَواصَوْا بِالصَّبْرِ[8]


[1] رواه الصالح الترمذي في مناقب المرتضوي ص 59، و السيوطي في الدر المنثور ج 2 ص 103، و في لباب النقول في أسباب النزول، عن ابن مردويه.

[2] الأحزاب: 25.

[3] ينابيع المودة ص 94 و الدر المنثور ج 5 ص 192، و روح المعاني ج 21 ص 156، و شواهد التنزيل ج 2 ص 3، و كفاية الطالب ص 234.

[4] الشعراء: 84.

[5] مناقب المرتضوي ص 55، و ابن مردويه في كتابه: المناقب، كما في كشف الغمة ص 94.

[6] و العصر: 1.

[7] آلاء الرحمن ج 30 ص 228 و الدر المنثور ج 6 ص 392، و شواهد التنزيل ج 2 ص 372.

[8] العصر: 2.

نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 199
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست