قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ هُوَ عَلِيٌّ ع[1].
الخامسة و الخمسون آيَةُ السَّابِقُونَ
قَوْلُهُ تَعَالَى وَ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ[2] عَلِيٌّ وَ سَلْمَانُ[3].
السادسة و الخمسون آية البشارة
قَوْلُهُ تَعَالَى وَ بَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ[4] عَلِيٌّ مِنْهُمْ[5].
السابعة و الخمسون آية من سبق لهم الحسنى
قَوْلُهُ تَعَالَى إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى[6] عَلِيٌّ مِنْهُمْ[7].
الثامنة و الخمسون آية من جاء بالحسنة[8]
قَوْلُهُ تَعَالَى مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ
[1] شواهد التنزيل ج 2 ص 372، و تفسير القرطبي ج 20 ص 179.
[2] التوبة: 100.
[3] شواهد التنزيل ج 1 ص 254 بطرق و أسانيد، و ابن مردويه في كتاب المناقب، و يقرب منه ما رواه الأعاظم عندهم، فراجع: الصواعق ص 74، و ذخائر العقبى ص 58، و مجمع الزوائد ج 9 ص 102 و 220، و ينابيع المودة ص 60 و 61، و كنز العمال ج 6 ص 152.
[4] الحج: 34.
[5] شواهد التنزيل ج 1 ص 396، و الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ج 12 ص 59.
[6] الأنبياء: 101.
[7] تفسير النسفي في هامش تفسير الخازن ج 3 ص 296، و شواهد التنزيل ج 1 ص 384، و روح المعاني ج 17 ص 89، و ينابيع المودة ص 131.
[8] الأنعام: 160.