responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 198

قَالَ ص فِي أَمْرِ عَلِيٍّ ع‌[1][2].

الثامنة و الأربعون آية صاحب الفضيلة

قَوْلُهُ تَعَالَى‌ وَ يُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ‌[3] هُوَ عَلِيٌّ ع‌[4].

التاسعة و الأربعون آية ذم من كذب النبي في علي‌

قَوْلُهُ تَعَالَى‌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَ كَذَّبَ بِالصِّدْقِ‌[5] هُوَ مَنْ رَدَّ قَوْلَ رَسُولِ اللَّهِ ص فِي عَلِيٍّ ع‌[6].

الخمسون آية التوكل عليه تعالى‌

قَوْلُهُ تَعَالَى‌ وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ‌"[7] قَالَ أَبُو رَافِعٍ وَجَّهَ النَّبِيُّ ص عَلِيّاً فِي طَلَبِ أَبِي سُفْيَانَ فَلَقِيَهُمْ أَعْرَابِيٌّ مِنْ خُزَاعَةَ فَقَالَ إِنَّ الْقَوْمَ‌ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ‌


[1] رواه ابن أبي الورد، عن أبي جعفر، محمد الباقر عليه السلام، كما في تفسير البرهان ج 4 ص 189. و قال أمير المؤمنين:« و شاقوا الرسول»، أي قطعوا في أهل بيته، بعد أخذ الميثاق عليهم له.( راجع تفسير البرهان، و تفسير نور الثقلين ج 5 ص 45، و قد توجه إليه في أمر علي في حياته و مماته، مشاقة لا تحصى.

[2] رواه ابن أبي الورد، عن أبي جعفر، محمد الباقر عليه السلام، كما في تفسير البرهان ج 4 ص 189. و قال أمير المؤمنين:« و شاقوا الرسول»، أي قطعوا في أهل بيته، بعد أخذ الميثاق عليهم له.( راجع تفسير البرهان، و تفسير نور الثقلين ج 5 ص 45، و قد توجه إليه في أمر علي في حياته و مماته، مشاقة لا تحصى.

[3] هود: 3.

[4] شواهد التنزيل ج 1 ص 271، و كشف الغمة ص 93، و رواه الحافظ السروي عن الباقر( ع)، و عن ابن مردويه، بإسناده عن ابن عباس.

[5] الزمر: 32.

[6] رواه ابن مردويه، في كتاب المناقب، كما في كشف الغمة ص 93، و تفسير البرهان ج 4 ص 76.

[7] آل عمران: 173.

نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 198
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست