[1] رواه عدة من الأعلام في كتبهم، منها: الصواعق
ص 73 و تاريخ الخلفاء ص 171، و مستدرك الصحيحين ج 2 ص 241، و قال الحاكم: هذا حديث
صحيح الإسناد، و ذخائر العقبى ص 16، و الدر المنثور ج 4 ص 44، و الجامع لأحكام
القرآن ج 9 ص 283.
[7] شواهد التنزيل ج 1 ص 286، بطرق و أسانيد
متعددة. و أنت تعلم أن الدعوة على بصيرة، و كمال الاتباع للنبي( ص) في أقواله و
أفعاله، موجبان لانتشار الدعوة للدين، كما يريده اللّه تعالى، فيكون الكامل
الاتباع، الداعي على بصيرة أحق بمنصب النبي( ص)، و أولى بخلافته.
نام کتاب : نهج الحق وكشف الصدق نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 196