[2] الدر المنثور ج 3 ص 324، و روح المعاني ج 12 ص
25، و تفسير الخازن ج 3 ص 183، و تفسير الطبري ج 12 ص 10 و في هامشه تفسير النيسابوري
ص 16 و ذخائر العقبى ص 88، و فتح القدير ج 4 ص 247، و شواهد التنزيل بطرق و أسانيد
متعددة، و قال الفخر في تفسيره ج 17 ص 201، بعد نقل وجوه أخر: و ثالثها أن المراد
هو علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه، و المعنى: أنه يتلو تلك البينة، و قوله( منه):
أي هذا الشاهد من محمد، و بعض منه.
و المراد منه: تشريف هذا الشاهد
بأنه بعض من محمد عليه السلام.